منتدى الملاك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الملاك

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد.أمين +++عمانوئيل إلهنا وملكنا

عزيزى الزائر اذا اعجبك موضوع بالمنتدى يمكنك
أن تضغط على زر أعجبنى اعلى الموضوع
عزيزى الزائر ان اعجبك موضوع يمكنك ان تكون اول من يشاركه لاصدقائه على مواقع التواصل مثل الفيس بوك والتويتر بالضغط على زر شاطر اعلى الموضوع

    أسرار وخفايا الغرفة الظلماء لرسم السياسة الإيرانية

    andraous
    andraous
    ملاك محب
    ملاك محب


    رقم العضوية : 723
    البلد - المدينة : كندا
    عدد الرسائل : 824
    شفيعك : الملاك ميخائيل
    تاريخ التسجيل : 21/02/2009

    cc أسرار وخفايا الغرفة الظلماء لرسم السياسة الإيرانية

    مُساهمة من طرف andraous الأحد 19 سبتمبر 2010 - 10:31


    أسرار وخفايا الغرفة الظلماء لرسم السياسة الإيرانية
    صباح الموسوي
    GMT 6:59:00 2010 الأحد 19 سبتمبر

    منذ نشوب أزمة الصراع بين أجنحة النظام الايراني التي اندلعت عقب الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي جرت في 29حزيران العام الماضي ‘ والتي يتهم فيها جناح ما يسمى بالتيار الإصلاحي جناح المتشددين بتزوير نتائج تلك الانتخابات لصالح الرئيس الحالي احمدي نجاد المدعوم من المرشد الأعلى للثورة علي خامنئي ‘ فقد اخذ الجناح الإصلاحي يطلق على مكتب المرشد أو ما يسمى بيت القيادة ‘ ‘تسمية " الغرفة الظلماء لرسم سياسة البلاد "، وذلك نتيجة تدخل موظفي مكتب المرشد في القضايا السياسة الهامة للبلاد عامة وتدخلهم المباشر في تغير نتيجة تلك الانتخابات خاصة.

    ومقر مكتب المرشد الأعلى الثورة أو ما يطلق عليه " بيت القيادة " ما هو إلا منظمة كبيرة تتألف من مجموعة مباني ومكاتب متصلة ببعضها البعض تقع في وسط العاصمة طهران ‘ بما فيها مباني المقر الخاص للمرشد. ويمتد هذا المكتب على مساحة واسعة جدا ‘ فمن الشمال يقع على شارع "آذربيجان"، ومن الشرق على" شارع فلسطين " و من الجنوب على " شارع پاستور "ومن الغرب يتصل بشارع "خوش زبان".

    وتتصل بعض مباني مكتب المرشد‘ من الجهتين الشرقية و الجنوب الغربي ‘ بعدد من مباني الأجهزة الحكومية. فمن الشرق مثلا تتصل بالمبنى المركزي لمجلس الأمن القومي الايراني ‘ ومن جهة الجنوب تتصل بمكتب رئاسة الجمهورية ‘ ومن جهة الغرب تتصل بأحد المباني التابعة للرئاسة.

    يتولى مسؤولية حماية مكتب المرشد الأعلى وحدة خاصة من الحرس الثوري تسمى "حرس ولي الأمر" وتنتشر هذه القوى أطراف المباني التابعة للمكتب و السكن الخاص للمرشد ‘ و المقر الرئيسي لهذه القوى يقع داخل مجمع مباني مكتب المرشد و يجري عملها بالتنسيق مع المدعو " حجازي "المسؤول الأمني لما يسمى بـ "بيت القيادة ".
    و يجدر بالذكر ان مسؤولية حماية القيادات العليا للنظام الايراني ( قادة السلطات الثلاثة ‘ الوزراء ‘ أعضاء البرلمان ‘ وغيرهم ) تقع على عاتق وحدة خاصة من الحرس الثوري أيضا وتسمى " حرس حماية أنصار المهدي " ‘ إلا ان المرشد الأعلى ينفرد بقوة حماية خاصة تسمى " حرس ولي الأمر ".

    وفيما يتعلق بالأخبار والمعلومات السرية المتعلقة بمكتب خامنئي ‘ فان بين الآونة والأخرى يجري تسريب بعض المعلومات الخاصة ولكن يكون أحيانا الفصل فيها بين الحقيقة الخيال غير واضح ‘ غير ان ما هو مؤكد ان هناك شخصيات معينة تعمل داخل مكتب المرشد تلعب أدوارا مهمة في تسيير شؤون بعض الإدارات الحكومية و في شؤون البلاد عامة. وقد نشر مؤخرا تقريرا خاصا حول هذا الأمر حضا باهتمام واسع لدى المراقبين نظرا لاحتوائه على معلومات غاية في الأهمية تدعم رأي القائلين بتدخل العاملين في مكتب المرشد في شؤون بعض الدوائر الحساسة والتأثير على السياسة العامة للبلاد. و عد هذا التقرير الأهم من بين التقارير السابقة حيث سلط الضوء على هوية و مهام بعض الأشخاص ذو النفوذ داخل مكتب المرشد‘ سواءا ممن يشغلون فيه مناصب رسمية أو غير رسمية. والجزء الاول من هذا التقرير تناول التعريف بهوية ومهما عددا من الشخصيات الرئيسية في مكتب المرشد و أبرزهم ‘ اصغر حجازي ‘ مجتبى خامنئي ‘محمد محمدی گلپایگانی‘آقا وحيد.

    الاول‘ أ. حجازی، وهو رجل دين غامض جدا ويشغل منصب المسؤول الأمني لما يسمى " بيت القيادة "‘ و يتخطى نفوذه حدود صلاحيات منصبه ‘ حيث يعد واحد من أهم المتنفذين في مكتب المرشد الأعلى. وعلى الرغم من ان جميع الذين يترددون على مقر المرشد ‘ سواء من المسؤولين الحكوميين أو الزوار الآخرين‘ يشاهدون حجم النفوذ الذي يحضا به " حجازي" غير انه يتحاشى دائما الأماكن التي توجد فيه آلة تصوير ولا يسمح لأحد بالتقاط صور منه.

    شغل حجازی،في عهد رئاسة خامنئي لجمهورية في ثمانينيات القرن الماضي‘ منصب مساعد وزير الاطلاعات " الاستخبارات " للعمليات الخارجية. وفي عهد رئاسة الرئيس السابق محمد خاتمي ‘ قوي نفوذ "حجازي " بعد ان شكل بالتعاون مع نائب قائد الحرس الثوري آنذاك العميد " محمد باقر ذو القدر" قوة من عناصر مليشيا الباسيج " التعبئة " لدعم ما يسمى جماعة " أنصار حزب الله " التي تقوم بمهاجمة تجمعات الإصلاحيين والتجمعات الطلابية المعارضة.

    و ما زاد من نفوذ حجازی في مكتب مرشد الثورة في تلك الفترة أيضا ‘يعود الى ان عمل حكومة خاتمي في المجالين الثقافي والأمني ( خاصة بما يتعلق في تعاملها مع المعارضين ) آنذاك ‘ كان مخالفا لوجهات نظر خامنئي ‘ و لهذا السبب قام " حجازي" بتشكل جهاز مخابرات سري موازي لوزارة الاستخبارات أنشأه بالتعاون مع عدد من عناصر الحرس الثوري وموظفين من السلطة القضائية ‘وبعض الكوادر السابقين في وزارة الاطلاعات‘ ممن كانوا يحضون بثقة "المرشد الأعلى " وكان قد جرى تسريحهم من عملهم نتيجة تورطهم بعملية الاغتيالات المنظمة التي استهدفت عددا من المثقفين والسياسيون البارزين الداعمين لتيار الاصلاحي. ويؤكد التقرير ان "حجازي " كان من العناصر الأمنية المقربة لـ " سعيد إمامي" نائب وزير الاستخبارات الذي جرت تصفيته في المعتقل و أشيع انه انتحر بعد ان أصبح المتهم الرئيسي بالوقوف وراء تلك الاغتيالات.

    و في أواخر رئاسة خاتمي (1997-2004) قويت شوكت الجهاز ألاستخباراتي الذي شكله حجازي ‘حتى صار يتجسس على أعضاء حكومة خاتمي دون ان يستطيع احد مسائلته. وكان ذلك من الأسباب التي أدت الى مضاعفة نفوذ حجازي داخل مكتب المرشد وتعينه المسئول الأمني لبيت القيادة. و تشير تلك المصادر ان سبب تعلق المرشد علي خامنئي بـ " أصغر حجازي" لاعتقاده بان الأخير يمتلك قدرات ومواهب استخباراتية وسياسية عالية جدا ولهذا فقد أوكل إليه مهمة تدريب وتأهيل نجله " مجتبى " الذي يعد اليوم احد المدراء المتنفذين في بيت القيادة.

    الثاني ‘ الشيخ م. كلبایكانی، رئيس مكتب المرشد الأعلى ‘ وهو أيضا والد زوج أبنته الكبرى السيدة ( بشرى ).
    من جهة المراتب الوظائفية الرسمية يعد منصب رئيس مكتب المرشد من أعلى المناصب‘ ولكن من الناحية العملية فهو الأقل نفوذا قياسا بما يتمتع به كل من " أصغر حجازي و آقا وحيد" من نفوذ وقدرة في هذا الجهاز الهام.

    و كان الشيخ كلبایكانی قد شغل في عهد تولي خامنئي كرسي رئاسة الجمهورية (1981-1989م) ‘ منصب مساعد وزير الاستخبارات لشؤون البرلمانية ‘ وهو متزوج من ممرضة ايرلندية كان قد تعرف عليها اثنا احد رحلات العلاج الى لندن. وعلى الرغم من تمثيله المرشد في عدد من المناسبات من قبيل توديع أو استقبال رئيس الجمهورية عند قيام الأخير بالسفر الى الخارج أو عودته من السفر ‘ وقراءته أحيانا للبيانات الرسمية الصادرة عن المرشد الاعلى في المناسبات الرسمية ‘ إلا انه نادرا ما يعبر علانية عن وجهات نظره السياسية المتعلق بالشؤون الداخلية للبلاد. و رغم تحفظه الشديد إلا ان كانت له بعض الانتقادات الحادة لعمل الصحافة في عهد رئاسة خاتمي. و على الرغم من علاقة المصاهرة التي تربطه بالمرشد ‘ إلا ان أهمية محمد محمدی كلبایكاني بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة لم تكن كما كانت عليه سابقا و بات نفوذه يتقلص لصالح أشخاص أكثر منه حيوية ونشاطا في مكتب المرشد بالرغم من علاقته القوية بالرئيس احمدي نجادي. و يعتقد المراقبون ان السبب في ذلك يعود الى رغبة المرشد في ان يتولى إدارة شؤون مكتبه من هم أكثر شبابية وحيوية و يتمتعون بمهارات سياسية وأمنية عالية.

    ثالثا ‘ سيد م. خامنئي ‘ النجل الثاني لمرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي ‘من مواليد عام 1970م ‘ومن ناحية التعليم الديني فهو تلميذ كل من ‘ الشيخ مصباح اليزدي ( الأب الروحي للرئيس احمدي نجاد ) والسيد محمود الشاهرودي ( الرئيس السابق لسلطة القضائية) و السيد محمد باقر خرازي زعيم جماعة حزب الله الإيرانية. وعلى الرغم من انه من الناحية الرسمية لا يعد من مدراء أو موظفي مكتب المرشد ‘ إلا انه من الناحية العملية يعد احد الأشخاص النافذين فيه و يتولى أدارة الأعمال التجارية والشؤون المالية التابعة لـ بيت القيادة. وهو الوحيد من بين أبناء خامنئي الذي يشارك نيابة عن والده في الجلسات غير الرسمية و يعبر عن آراءه في تلك الجلسات.

    يرتبط م. خامنئي بعلاقات وطيدة مع قادة الحرس الثوري وقادة مليشيات الباسيج ( التعبئة ) ويحضا بنفوذ عالي بينهم و لديه رغبات كبيرة في لعب ادوار في القضايا السياسية والأمنية للبلاد. وكان مجتبى في الانتخابات الرئاسية عام 2006م قد دعم بداية ترشيح رئيس بلدية طهران الجنرال محمد باقر قاليباف ‘ ولكن سرعان ما غير رأيه وتوجه لدعم احمدي نجاد الذي فاز في تلك الانتخابات. وعلى اثر ذلك أشتكى الشيخ مهدي كروبي ‘احد قادة تيار الاصلاحي المعارض واحد لمرشحين لتلك الانتخابات ‘ في رسالة بعث بها الى خامنئي ‘ اشتكى من تدخل نجله " مجتبى " في مجريات الانتخابات الرئاسية ودعمه الواضح لأحد المرشحين‘ إلا ان جواب خامنئي على رسالة كروبي كان حادا جدا حيث قال له‘" أنني لن اسمح لأحد بخلق المشاكل وتوتير الأجواء السياسة للبلاد ‘ ومن كان له أي اعتراض على الانتخابات فليذهب الى مجلس صيانة الدستور المسؤول عن تلك الأمور" ‘.

    لذلك فان اغلب الذين تربطهم علاقات بمكتب المرشد الأعلى ‘ فإنهم يأخذون تدخل "مجتبى" في إدارة شؤون مكتب والده على محمل الجد ويعيرون له أهمية خاصة. ويعتقد بعض المعارضون للنظام الايراني ان المرشد علي خامنئي يرغب في تولي نجله " مجتبى " الخلافة بعد موته وقد سرت شائعة كبيرة في الشارع الايراني بهذا الشأن مما دفع المشاركين في المظاهرات الاحتجاجية العام الماضي الى رفع شعارات عديدة ضد مجتبى ‘ من ضمنها " مجتبى ‘ مجتبى تموت ولن تنال الزعامة ". غير ان بعض المراقبين يعتقد ان ‘مؤهلات مجتبى خامنئي في مجال العلوم الدينية ‘وقلت سوابقه في العمل السياسي الرسمي والحزبي‘ لا توفر له حظوظا في نيل ثقة مجلس خبراء القيادة لانتخابه خليفة لوالده.
    و رغم مكانته الخاصة إلا ان مجتبى مازال يخضع لنفوذ وتأثير المسؤول الأمني لـ " بيت القيادة " ‘ اصغر حجازي.

    رابعا ‘ آقا وحيد ‘ وهو ضابط من الحرس الثوري و يعتقد البعض ان اسمه الحقيقي " وحيد حقانيان أو حقاني " ويعمل مساعد رئيس مكتب المرشد الاعلى ويوصف بأنه ظل القائد وذلك لالتصاقه الشديد به فهو يشغل منصب السكرتير الخاص للمرشد ولهذا يتمتع بنفوذ قوي داخل " بيت القيادة "‘ ومنذ إجراء الانتخابات الرئاسية الأخيرة وما أعقبها من أحداث ‘ازداد ظهور " آقا وحيد " في وسائل الإعلام وهو يقف الى جانب المرشد في جميع المناسبات. ورغم الشائعات العديدة التي كتبت حوله في مواقع الانترنيت إلا انه لا توجد معلومات دقيقة عن تاريخه أو خلفيته السياسية ‘ ويبقى ظهوره المفاجئ في مكتب المرشد في ظل الأجواء السياسية التي تعيشها إيران أمرا مثيرا للدهشة.

    كان أول ظهور علاني لـ " آقا وحيد" في وسائل الإعلام ‘ أثناء مرافقته للمرشد الأعلى في سفره الى إقليم كردستان عشية الانتخابات الرئاسية العام الماضي ‘ وكانت ابرز صوره التي لفتت انتباه المراقبين ‘ وقوفه الى جانب علي خامنئي في مراسم القسم الذي أداه رئيس الجمهورية محمود احمد نجاد في "بيت القيادة " أمام المرشد الاعلى ‘حيث قام " آقا وحيد" بتسليم كتاب الحكم الصادر بشأن ذلك الى المرشد و من ثم قيام الأخير بتسليمه لاحمدي نجاد. أما الظهور الآخر الذي جلب انتباه المراقبين ‘ كان حضور " آقا وحيد" في مراسم القسم التي أدها رئيس الجمهورية أمام أعضاء البرلمان ‘ حيث درجت العادة ان لا يحضر المرشد هذه المراسم ‘ ولكن الملفت ان رغم عدم حضور المرشد الاعلى إلا ان " آقا وحيد " حضر تلك المراسم وكان يجلس في الصف الاول الذي عد لأعضاء القيادة العليا للجيش والقوات المسلحة وكان مكانه تحديدا بين قائد قوات الحرس الثوري وقائد قوات الأمن. وهذا ما فسره المراقبون على ان مكانة وأهمية " آقا وحيد" أكثر من مجرد موظف كبير في مكتب المرشد الاعلى.

    ويتهم مسؤولون في مكاتب قائدة التيار الاصلاحي المعارض ( مير حسين موسوي ومهدي كروبي ) ‘ "آقا وحيد " بأنه احد أعضاء اللجنة المسؤلة عن تزوير نتائج تلك الانتخابات الرئاسية ‘و انه احد المعدين للعملية الانقلابية التي قادها الحرس الثوري للإطاحة بالإصلاحيين وتنصيب احمدي نجاد رئيسا للبلاد لدورة ثانية رغم خسارته في الانتخابات. وهناك العديد من القرائن التي عرضها مقربون من قادة التيار الاصلاحي تؤكد نفوذ آقا وحيد في " بيت القيادة " ودوره في رسم السياسات والقرارات الصادرة من قبل مكتب المرشد.

    والى جانب هؤلاء المسؤولين أصحاب النفوذ في مكتب المرشد الأعلى للنظام والثورة الإيرانية ‘ فهناك أيضا مسئولون آخرون في هذا المكتب لا يقل نفوذهم عن نفوذ الأشخاص المتقدمة أسماءهم أعلاه ‘ ومن بين هؤلاء يمكن ذكر كل من ‘ رئيس البرلمان الأسبق ‘ الشيخ علي اكبر ناطق نوري ‘ الذي يشغل منصب المفتش الخاص التابع لمكتب المرشد الأعلى ‘ الدكتور علي اكبر ولايتي وزير الخارجية الإيرانية الأسبق ويعمل مستشارا خاصا لمرشد الثورة للشؤون الخارجية ومبعوثه الخاص. ‘ الجنرال يحيي صفوي‘ القائد السابق لقوات الحرس الثوري ويعمل حاليا مستشار للمرشد الاعلى ‘ للشؤون العسكرية.

    ولكل واحد من هؤلاء نفوذه في مكتب المرشد الأعلى ودوره الخاص في توجيه سياسة البلاد التي يتم رسمها في "بيت القيادة " أو ما بت يطلق عليه الغرفة الظلماء.

    كاتب من الأحواز

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 2:26