غداً الاربعاء 22/9/2010 وقفة احتجاج وتأييد لقداسة البابا شنودة بالكاتدرائية وشوفوا الفرق بين المظهرين

غدًا وقفة احتجاجية بالكاتدرائية تأييدًا للبابا شنود




21/09/2010 أخبار وتقارير من مراسلينا

تب مايكل فارس- خاص الأقباط متحدون
دعي بعض النشطاء الأقباط إلى وقفة احتجاجية سلمية بالكاتدرائية المرقصية بالعباسية غدًا الأربعاء، حيث ستبدأ الخامسة عصرًا وستنتهي التاسعة مساءًا.
أشار الداعيين لتلك الوقفة الاحتجاجية- أنشاءوا مجموعة إليكترونية- إلى أن الوقفة الاحتجاجية التي سيقوموا بها هدفها الأول الرد على الإهانات الموجهة للكنيسة ورئيسها الروحي البابا شنودة الثالث.

"إبرام لويس" الناشط القبطي وأحد المنظمين لتلك الوقفة الاحتجاجية في تصريحات خاصة للأقباط متحدون أوضح أن التمييز الممارس بحق الأقباط في تزايد مستمر مع مايمرون به من أحداث طائفية،وإهانات عبر وسائل الإعلام لهم ولقياداتهم الدينية،إضافة للإهانات التي حدثت من أمام المساجد بوسط القاهرة من قبل مسلمين يحملون تطرفًا.

وأكد لويس على أنه مع كثيرين غيره من الأقباط الذين سيشاركونه وقفته الاحتجاجية يؤيدون قداسة البابا شنودة في قيادته الحكيمة للكنيسة وكل الأمور المتعلقة بالشئون الدينية.
وأختتم لويس حديثه مؤكدًا على أنه غدًا سيرفع مع المُحتجين بالكاتدرائية الصور والورود تعبيرًا عن خالص الحب للكنيسة وقياداتها،وسيشارك معهم أهالي قرية "العزيب" التي اختفت منها فتاة قاصر تُدعى مادلين منذ وقت قريب.

صدقونى انا مع هذه الوقفة ولو كنت فى مصر لا اتردد ثانية واحدة من ان اكون من ضمن المشتركين فيها مطالبا بتغير خانة الديانه لجميع المتنصرين مع اعتذار الحكومة بسبب الاهانات التى حدثت لهم مع مطالبة الحكومة بتوفير الحماية لهم ومطالبا بأعادة محاكمة المتهمين فى احداث الكشح والزاويا الحمراء وسرعة الحكم فى قضية شهداء نجع حمادى ومحاكمة من وراء هذه الجريمة البشعة التى وقعت ليلة ميلاد ربنا والهنا يسوع المسيح ومحاكمة من اعتدوا على الاديرة والرهبان مهما كان وضعهم فى الدوله وأنتمائتهم السياسية مع الغاء المادة الثانية من الدستور التى ذادت بسببها الفتنه الطائفية فى مصر وكانت السبب الرئيسى فى قتل السادات