الأمن يُطلق قنابل مسيلة للدموع ويقتحم بعنف كنيسة العذراء والملاك بالعمرانية
٢٤ نوفمبر ٢٠١٠
اعتقالات بالجملة لمسيحي كنيسة العمرانية وضرب الشباب بعصا كهربائية
سقوط الكثير من مسيحيين كنيسة العمرانية مغشيًا عليهم من تأثير القنابل المسبلة للدموع.
كتبت: حكمت حنا
اقتحمت قوات الأمن المركزي بنحو أكثر من 20 عربة أمن مركزي وقنابل مسبلة للدموع وعصيان كهربائية كنيسة السيدة العذراء والملاك ميخائيل بالإخلاص بالعمرانية في تمام الساعة الخامسة والنصف صباحًا مُطلقة قنابل مسيلة للدموع على المسيحيين هناك لمنع المتُظاهرين الأقباط من التجمع داخل الكنيسة تمهيدًا لهدمها.
التجمع داخل الكنيسة كان غير مسلح فهم مجموعة من المسيحيين رجال ونساء وأطفال يريدوا الحفاظ على مبنى الكنيسة للصلاة، ووسط الهجوم الأمني المكثف لم يكن ملاذ هؤلاء غير الصلاة والترتيل والصراخ من الخوف وسقط منهم كثيرين مغشيًا عليهم من تأثير استخدام القنابل المُسيلة للدموع.حاول المسيحيين المُحتجزين داخل الكنيسة الاحتماء بجدرانها المتبقية إلا أن التعقب الأمني كان أكبر من كل ذلك حيث تعقب الجميع معتقلاً الكثير بالشوارع المحيطة بالكنيسة وداخلها بل وأيضًا المنازل المجاورة.
الجدير بالذكر إلى أن إطلاق القنابل المسيلة للدموع في الجو حول الكنيسة مازال مستمرًا، مع تعقب قوات الأمن للمتجمهرين حتى كتابة هذه السطور وسنوافيكم بمزيد من التفاصيل.
٢٤ نوفمبر ٢٠١٠
اعتقالات بالجملة لمسيحي كنيسة العمرانية وضرب الشباب بعصا كهربائية
سقوط الكثير من مسيحيين كنيسة العمرانية مغشيًا عليهم من تأثير القنابل المسبلة للدموع.
كتبت: حكمت حنا
اقتحمت قوات الأمن المركزي بنحو أكثر من 20 عربة أمن مركزي وقنابل مسبلة للدموع وعصيان كهربائية كنيسة السيدة العذراء والملاك ميخائيل بالإخلاص بالعمرانية في تمام الساعة الخامسة والنصف صباحًا مُطلقة قنابل مسيلة للدموع على المسيحيين هناك لمنع المتُظاهرين الأقباط من التجمع داخل الكنيسة تمهيدًا لهدمها.
التجمع داخل الكنيسة كان غير مسلح فهم مجموعة من المسيحيين رجال ونساء وأطفال يريدوا الحفاظ على مبنى الكنيسة للصلاة، ووسط الهجوم الأمني المكثف لم يكن ملاذ هؤلاء غير الصلاة والترتيل والصراخ من الخوف وسقط منهم كثيرين مغشيًا عليهم من تأثير استخدام القنابل المُسيلة للدموع.حاول المسيحيين المُحتجزين داخل الكنيسة الاحتماء بجدرانها المتبقية إلا أن التعقب الأمني كان أكبر من كل ذلك حيث تعقب الجميع معتقلاً الكثير بالشوارع المحيطة بالكنيسة وداخلها بل وأيضًا المنازل المجاورة.
الجدير بالذكر إلى أن إطلاق القنابل المسيلة للدموع في الجو حول الكنيسة مازال مستمرًا، مع تعقب قوات الأمن للمتجمهرين حتى كتابة هذه السطور وسنوافيكم بمزيد من التفاصيل.