قال
مايكل منير لبرنامج " واحد مع الناس " انه لم يكن لديه قلق وقت الثورة
ولكنه أصبح الآن لديه قلق بعد ما حدث في المقطم ، وأتهم منير أمن الدولة
بانه مازال يعمل وهو أحد أسباب الفتنة الأخيرة ، وقال أن ما أشيع حول وجود
خمور أو ملابس نسائية في الكنيسة هو أمر ملفق وغير صحيح على الإطلاق وأن
هذا لا يمكن أن يحدث في بيت من بيوت الله .
وقال أن الهدف مما يحدث هو إحداث فوضى حتى يرجع النظام القديم وحتى يخاف الناس ويشعروا أن النظام القديم هو الحل.
وطال الجيش أن يعمل القانون حتى يقضى على الانفلات
الأمني المتواجد في الشارع المصري في الوقت الحالي ، وحول المتواجدين أمام
ماسبيرو قال أن التجمعات تخلق نوع من الفوضى والقوه والانسجام والتوحد ،
وحول رأيه في المادة الثانية قال انه مع إزالة المادة
الثانية من الدستور وإن كان من المقبول في الوقت الحالي إضافة جزء للمادة
الثانية سيرضى الأقباط إلى حد ما.
وبالنسبة للمتواجدين في ماسبيرو قال أن الجيش إذا قام
ببناء الكنيسة على أرض الواقع سوف تنتهي جميع الأمور ، وقال أن المسلمين
مازالوا متواجدين على أرض الكنيسة ، وهى المشكلة الأكبر ، وقال أنه حتى
الآن لم يقم التليفزيون بتصوير المتواجدين أمام ماسبيرو .
وانتقد مايكل التعديلات الدستورية خاصة تلك المتعلقة
بالمتزوج من أجنبية فكيف يحرم شخص من حقه ، وكيف نطالب أشخاص بالرجوع إلى
مصر في حال نحن ننكر عليهم حقوقهم .
وحول تواجد أقباط المهجر في الوقت الحالي داخل مصر قال
أن هناك ما يقرب من 15 شخصية من المهجر رجعت إلى مصر وتريد العمل السياسي
من الداخل في الوقت الحالي ،
أشار مايكل أن أمن الدولة كان يضايق ويمنع أي شخص من الحديث في موضوعات معينة ويضيق عليهم فى عمل أي مؤتمرات .
وحول هل الأقباط خائفون الآن في مصر من بعض التيارات،
قال أنه أثناء الثورة كان الإخوان المسلمين يحاولوا السيطرة على الميكروفون
أثناء الثورة وعدم إعطاء أي شخص فرصة للتحدث في ميدان التحرير وهو ما أثار
الخوف لدى الناس بأن الإخوان المسلمين يسيطرون على الموقف وعلى الثورة .
وقال أن الخوف الآن من المسلمين قبل المسيحيين من
التيار الإسلامي، وحث المواطنين إلى التصويت ب " لا" على التعديلات
الدستورية مبررا ذلك بأن صلاحيات الرئيس مازالت كما هي، بالإضافة أنه من
الصعب أن تكون انتخابات مجلس الشعب تقام في البداية لان هذا يعني سيطرة
الأخوان المسلمين على العملية السياسية .
وحول خروج الأقباط لمظاهرات خارج سور الكاتدرائية، برر
ذلك بنضج الأقباط من الناحية السياسية ، وحول مطالبة واشنطن بملاحقة
المتسبب في أحداث أطفيح قال أنه ليس على واشنطن التدخل في أمور مصر وكذلك
إيران أو غيرها من الدول
مايكل منير لبرنامج " واحد مع الناس " انه لم يكن لديه قلق وقت الثورة
ولكنه أصبح الآن لديه قلق بعد ما حدث في المقطم ، وأتهم منير أمن الدولة
بانه مازال يعمل وهو أحد أسباب الفتنة الأخيرة ، وقال أن ما أشيع حول وجود
خمور أو ملابس نسائية في الكنيسة هو أمر ملفق وغير صحيح على الإطلاق وأن
هذا لا يمكن أن يحدث في بيت من بيوت الله .
وقال أن الهدف مما يحدث هو إحداث فوضى حتى يرجع النظام القديم وحتى يخاف الناس ويشعروا أن النظام القديم هو الحل.
وطال الجيش أن يعمل القانون حتى يقضى على الانفلات
الأمني المتواجد في الشارع المصري في الوقت الحالي ، وحول المتواجدين أمام
ماسبيرو قال أن التجمعات تخلق نوع من الفوضى والقوه والانسجام والتوحد ،
وحول رأيه في المادة الثانية قال انه مع إزالة المادة
الثانية من الدستور وإن كان من المقبول في الوقت الحالي إضافة جزء للمادة
الثانية سيرضى الأقباط إلى حد ما.
وبالنسبة للمتواجدين في ماسبيرو قال أن الجيش إذا قام
ببناء الكنيسة على أرض الواقع سوف تنتهي جميع الأمور ، وقال أن المسلمين
مازالوا متواجدين على أرض الكنيسة ، وهى المشكلة الأكبر ، وقال أنه حتى
الآن لم يقم التليفزيون بتصوير المتواجدين أمام ماسبيرو .
وانتقد مايكل التعديلات الدستورية خاصة تلك المتعلقة
بالمتزوج من أجنبية فكيف يحرم شخص من حقه ، وكيف نطالب أشخاص بالرجوع إلى
مصر في حال نحن ننكر عليهم حقوقهم .
وحول تواجد أقباط المهجر في الوقت الحالي داخل مصر قال
أن هناك ما يقرب من 15 شخصية من المهجر رجعت إلى مصر وتريد العمل السياسي
من الداخل في الوقت الحالي ،
أشار مايكل أن أمن الدولة كان يضايق ويمنع أي شخص من الحديث في موضوعات معينة ويضيق عليهم فى عمل أي مؤتمرات .
وحول هل الأقباط خائفون الآن في مصر من بعض التيارات،
قال أنه أثناء الثورة كان الإخوان المسلمين يحاولوا السيطرة على الميكروفون
أثناء الثورة وعدم إعطاء أي شخص فرصة للتحدث في ميدان التحرير وهو ما أثار
الخوف لدى الناس بأن الإخوان المسلمين يسيطرون على الموقف وعلى الثورة .
وقال أن الخوف الآن من المسلمين قبل المسيحيين من
التيار الإسلامي، وحث المواطنين إلى التصويت ب " لا" على التعديلات
الدستورية مبررا ذلك بأن صلاحيات الرئيس مازالت كما هي، بالإضافة أنه من
الصعب أن تكون انتخابات مجلس الشعب تقام في البداية لان هذا يعني سيطرة
الأخوان المسلمين على العملية السياسية .
وحول خروج الأقباط لمظاهرات خارج سور الكاتدرائية، برر
ذلك بنضج الأقباط من الناحية السياسية ، وحول مطالبة واشنطن بملاحقة
المتسبب في أحداث أطفيح قال أنه ليس على واشنطن التدخل في أمور مصر وكذلك
إيران أو غيرها من الدول