لمعرفة المزيد عن مساؤى الاخوان على الفيس بوك اشترك الان
بالطبع كلام الاخ العزيز فيه جزء من الحقيقة وكثير من خداع الناس
فمثلا تمويل الانتخابات كيف يمكن ان تتجمع من ناس معظمهم من الاعضاء الكادحين وليس من القادة المتيسرين بسبب انشطتهم
هذا مقال على الفيس بوك
*
Mohammed
سبق أن ذكرنا أن الجماعة تشترط على كل أخ عضو بها أن يدفع من ماله الخاص 8% من دخله إجباريا تبرعا للجماعة. إلا أن هناك أنشطة غير قانونية ملتوية محلية وعالمية ولنعطى للقارئ فكرة عن مدفوعاتها فقد صرفت جماعة الإخوان المسلمين على مرشحيها وعددهم 150 فى إنتخابات عام 2005 م ما بين 250 إلى 500 مليون جنية مصرى لأن الإنتخابات تكلف الفرد ما بين على أقل تقدير 5 مليون جنيه .
فمن أين تحصل هذه الجماعة على أموالها : بالإضافة إلى ما سبق فإن هناك معارض التى سيطرت عليها شركات المهندس خيرت الشاطر النائب الثانى للمرشد العام، التى تخصصت فى إقامة معارض للسلع المعمرة فى النقابات المهنية ؟! نقابتى المهندسين والأطباء ولأن عدد الأعضاء بهما يجاوز المليون كان المكسب كبيرا جدا للناشط الإخوانى، هذا فضلا عن المعارض التى تقام فى الأندية الخاصة بنقابات المهندسين والأطباء التى احتكرها رجال أعمال إخوان
ولكن ما تحصل عليه الجماعة فى داخل مصر لا يفى بمتطلباتها فهى تعتمد على دعمها كلياً على أموال تأتيها من الخارج
** من دعم خفى من رجال أعمال مصريون ينكرون دائما صلتهم بالجماعة ،
** البعض الآخر من التنظيم الدولى للجماعة الذى يحدد نسبة كبيرة للتنظيم الأم فى مصر،
** البعض الآخر من خلال إخوان أمريكا والدول الغربية وأستراليا التى شاهدت خلايا نائمة فى هذه الدول منذ الستينات حينما هربوا من بطش جمال عبد الناصر فى حادث المنشية
** هذا بخلاف الاستثمارات الإخوانية فى بعض البنوك الأمريكية هذه البنوك يديرها «يهود» ،
** إقامة شركات فى البلاد العربية وفى دول آسيوية ! ،
** وهذه الجماعة لا يهمها أقتصاد مصر فقد اتجه الإخوان لشركات توظيف الأموال ودخلوا بأموال التنظيم فى شركات عبداللطيف الشريف واستثمر فيها الإخوان أموالهم بداية من الثمانينيات ، وكان هناك نوع من الاطمئنان على أموالهم لوجود من يحميها وينقل للجماعة كل المخاطر التى من الممكن أن تحيط بشركات الشريف، حيث كان المستشار الاقتصادى لهذه الشركات «إسماعيل الهضيبى» المحامى وهو الأخ الأصغر للمستشار مأمون الهضيبى مرشد الجماعة السابق فكان الإخوان يستثمرون فى شركات توظيف الأموال ما يجنونه من أرباح من إقامة معارض السلع المعمرة فى النقابات المهنية. عندما فطنت الدولة لمخالفات شركات توظيف الأموال وواجهتها سحب الإخوان أموالهم بالكامل من شركات الشريف، وكانوا أحد الأسباب فى توريط الشريف وعدم قدرته على سداد مستحقات المودعين، وعندما طلب من الإخوان جدولة حصولهم على حقوقهم حتى يتمكن من رد أموال باقى المودعين رفضوا ذلك بشدة بعد معلومات أكدها لهم إسماعيل الهضيبى . بعد فضيحة الإخوان - الشريف
** وقام الإخوان المسلمين إافتتاح أسواق لها فى مدينة دبى ودخل الشاطر كشريك لبعض رجال الأعمال الكبار فى دول الخليج، وبالتحديد فى دبى وقطر، وهما حاليا المكانان الرئيسيان اللذان يستثمر فيهما الإخوان أموالهم. وتتم إدارة مال الإخوان عن طريق خيرت الشاطر وحسن مالك أحد قيادات الإخوان الحاليين من خلال المضاربة فى البورصات العالمية وفى مدينة دبى على وجه التحديد عن طريق شركة عالمية لإدارة المحافظ المالية ويضخ سنويا «إخوان مصر» فى هذه الشركة ما يوازى 100 مليون دولار ،ولا تتم المضاربة على إجمالى المبلغ، بل هناك أقسام منه جزء للاستثمار فى المبانى والعقارات وأسهم فى شركات وجزء آخر موضوع فى أحد البنوك الفرنسية الكبرى فى دبى باسم بعض قيادات الإخوان فى الخليج العربى، ويتحكم ألأخوان فى هذه الأموال من توكيل لإدارة الأموال والسحب منها صادر لعدد من الإخوان بعضها معروف إعلاميا ، والبعض الآخر مجهول لكل واحد من حملة التوكيلات الحق فى إدارة الأموال والسحب منها هذا الجزء مودع فى البنوك تحت بند «الإيداع المطمئن» وجزء آخر فى البورصة والباقى يجرى استثماره فى شركات الكمبيوتر والهدايا وشركات الإلكترونيات بصفة عامة.
** وهم يحاولون رفع المستوى المالى لجماعات الإخوان المسلمين فى جميع الدول عن طريق التجارة فأنشأ حسن مالك شركة تهدف إلى استيراد الأثاث من تركيا أطلق عليها اسم «شركة استقبال» حتى أصبح وكيل الجانب التركى فى مصر ويتم من خلالها غسل أموال الإخوان فى عمليات استيراد وتصدير مشروعة.
** وقام أيضا عدد كبير من رجال الأعمال الإخوانيين إلى الاتجاه لليابان، حيث استثمروا جزءا من أموال الجماعة عن طريق شراء آلاف الأسهم فى إحدى الشركات الكبرى المتخصصة فى السيارات والأجهزة الكهربائية فى نفس الوقت. بعدها وجد الإخوان أن الاستثمار فى مجال السيارات يدر ربحا طائلا،
** وفى كوريا جهوا جزءا كبيرا من أموالهم لشراء أسهم من شركة «دايو» الكورية، وأوعز بعض رجال الأعمال من الجماعة المحظورة باستثمار أموالهم عبر وسطاء من «إخوان الأردن» بشراء عدد كبير من أسهم شركة دايو أثناء تعرض الشركة لأزمة مالية طاحنة فى منتصف التسعينيات ، وكانت على وشك الإفلاس وبيعها لشركة أخرى حتى تدخل إخوان الأردن بأموال إخوان مصر. يقدر إجمالى استثمارات الإخوان والأموال التى يتم ضخها فى هذه المشروعات بما يوازى 100 مليون دولار،
ومنذ سنوات أعلن الإخوان أن أموالهم فى بنوك عالمية مثل سوسيتيه جنرال وبارى باهى بفرنسا، والمفاجأة أن أصحاب هذه البنوك من اليهود!! معظم أموال الإخوان سواء الجماعة المحظورة فى مصر أو التنظيم العالمى مودعة فى بنوك غير إسلامية، أما بنك التقوى فى جزر الباهاما فلم يعد هو الوحيد الذى يتعامل معه الإخوان
هذه الأموال التى لا يمكن حصر نشاطها أو معرفة مقدارها يتم تمريرها من الخارج مباشرة، بحيث تسدد حصة من كل أعضاء العالم لدعم التنظيم الأم فى مصر، ويتم ترحيلها مباشرة إلى أوجه الاستثمارات فى الخارج، وبالتحديد فى عواصم المال الذى يتم فيها غسل مال الإخوان، وهى دبى وقطر وكوريا واليابان، كما أن هناك فروعا للتنظيم معفاة من دفع الحصة المقررة عليها فى الدول الفقيرة فى أفريقيا وتتحمل الدول الغنية دفع الحصة عنهم.
وأخيراً يمكن القول على أنه هناك علاقة خفية بين الجماعة فى مصر وإخوان أمريكا خوفا على التنظيم الأمريكى من أن يفتضح أمره، رغم أنه تنظيم مشهور وعالمى عبر مؤسستين هما «ماس Mas» وهى المؤسسة الشرعية الممثلة لجماعة الإخوان هناك، ومؤسسة الشباب المسلم وهذه العلاقة متمثلة فى أنهما تدفعا اشتراكها السنوى فى التنظيم العالمى، بالإضافة إلى المساعدات المالية بين كل فترة لجماعة الإخوان فى مصر.
** تبرعات بالملايين من رجال الأعمال للأخوان المسلمين وهم رجل الأعمال صفوان ثابت صاحب شركات جهينة وهو صهر المستشار مأمون الهضيبى، وكذلك عبدالمنعم سعودى وآل سعودى رئيس اتحاد الصناعات السابق وصاحب توكيل شركة نيسان للسيارات فى مصر وآل الحداد أشهر المستثمرين فى مجال مستلزمات مواد البناء وكل ما هو عقارى وأحد الشركاء الرئيسيين فى معرض «إنتربيلد» الذى يقام سنويا فى أرض المعارض لمستلزمات البناء الحديث وغيرهم من رجال الأعمال داعمى الجماعة المحظورة.
** خيرت الشاطر وحسن حتى أصبحا شريكين هو صاحب رأس المال والشاطر يدير الشركة التى أطلقوا عليها اسم «سلسبيل» حتى تم إلقاء القبض عليهم فى القضية المعروفة باسم الشركة، ومن بعدها أبعد الإخوان حسن مالك عن أية مسئولية تنظيمية وجعلوه متفرغا للمشروعات الاقتصادية والصفقات الرابحة.
بالطبع كلام الاخ العزيز فيه جزء من الحقيقة وكثير من خداع الناس
فمثلا تمويل الانتخابات كيف يمكن ان تتجمع من ناس معظمهم من الاعضاء الكادحين وليس من القادة المتيسرين بسبب انشطتهم
هذا مقال على الفيس بوك
*
Mohammed
سبق أن ذكرنا أن الجماعة تشترط على كل أخ عضو بها أن يدفع من ماله الخاص 8% من دخله إجباريا تبرعا للجماعة. إلا أن هناك أنشطة غير قانونية ملتوية محلية وعالمية ولنعطى للقارئ فكرة عن مدفوعاتها فقد صرفت جماعة الإخوان المسلمين على مرشحيها وعددهم 150 فى إنتخابات عام 2005 م ما بين 250 إلى 500 مليون جنية مصرى لأن الإنتخابات تكلف الفرد ما بين على أقل تقدير 5 مليون جنيه .
فمن أين تحصل هذه الجماعة على أموالها : بالإضافة إلى ما سبق فإن هناك معارض التى سيطرت عليها شركات المهندس خيرت الشاطر النائب الثانى للمرشد العام، التى تخصصت فى إقامة معارض للسلع المعمرة فى النقابات المهنية ؟! نقابتى المهندسين والأطباء ولأن عدد الأعضاء بهما يجاوز المليون كان المكسب كبيرا جدا للناشط الإخوانى، هذا فضلا عن المعارض التى تقام فى الأندية الخاصة بنقابات المهندسين والأطباء التى احتكرها رجال أعمال إخوان
ولكن ما تحصل عليه الجماعة فى داخل مصر لا يفى بمتطلباتها فهى تعتمد على دعمها كلياً على أموال تأتيها من الخارج
** من دعم خفى من رجال أعمال مصريون ينكرون دائما صلتهم بالجماعة ،
** البعض الآخر من التنظيم الدولى للجماعة الذى يحدد نسبة كبيرة للتنظيم الأم فى مصر،
** البعض الآخر من خلال إخوان أمريكا والدول الغربية وأستراليا التى شاهدت خلايا نائمة فى هذه الدول منذ الستينات حينما هربوا من بطش جمال عبد الناصر فى حادث المنشية
** هذا بخلاف الاستثمارات الإخوانية فى بعض البنوك الأمريكية هذه البنوك يديرها «يهود» ،
** إقامة شركات فى البلاد العربية وفى دول آسيوية ! ،
** وهذه الجماعة لا يهمها أقتصاد مصر فقد اتجه الإخوان لشركات توظيف الأموال ودخلوا بأموال التنظيم فى شركات عبداللطيف الشريف واستثمر فيها الإخوان أموالهم بداية من الثمانينيات ، وكان هناك نوع من الاطمئنان على أموالهم لوجود من يحميها وينقل للجماعة كل المخاطر التى من الممكن أن تحيط بشركات الشريف، حيث كان المستشار الاقتصادى لهذه الشركات «إسماعيل الهضيبى» المحامى وهو الأخ الأصغر للمستشار مأمون الهضيبى مرشد الجماعة السابق فكان الإخوان يستثمرون فى شركات توظيف الأموال ما يجنونه من أرباح من إقامة معارض السلع المعمرة فى النقابات المهنية. عندما فطنت الدولة لمخالفات شركات توظيف الأموال وواجهتها سحب الإخوان أموالهم بالكامل من شركات الشريف، وكانوا أحد الأسباب فى توريط الشريف وعدم قدرته على سداد مستحقات المودعين، وعندما طلب من الإخوان جدولة حصولهم على حقوقهم حتى يتمكن من رد أموال باقى المودعين رفضوا ذلك بشدة بعد معلومات أكدها لهم إسماعيل الهضيبى . بعد فضيحة الإخوان - الشريف
** وقام الإخوان المسلمين إافتتاح أسواق لها فى مدينة دبى ودخل الشاطر كشريك لبعض رجال الأعمال الكبار فى دول الخليج، وبالتحديد فى دبى وقطر، وهما حاليا المكانان الرئيسيان اللذان يستثمر فيهما الإخوان أموالهم. وتتم إدارة مال الإخوان عن طريق خيرت الشاطر وحسن مالك أحد قيادات الإخوان الحاليين من خلال المضاربة فى البورصات العالمية وفى مدينة دبى على وجه التحديد عن طريق شركة عالمية لإدارة المحافظ المالية ويضخ سنويا «إخوان مصر» فى هذه الشركة ما يوازى 100 مليون دولار ،ولا تتم المضاربة على إجمالى المبلغ، بل هناك أقسام منه جزء للاستثمار فى المبانى والعقارات وأسهم فى شركات وجزء آخر موضوع فى أحد البنوك الفرنسية الكبرى فى دبى باسم بعض قيادات الإخوان فى الخليج العربى، ويتحكم ألأخوان فى هذه الأموال من توكيل لإدارة الأموال والسحب منها صادر لعدد من الإخوان بعضها معروف إعلاميا ، والبعض الآخر مجهول لكل واحد من حملة التوكيلات الحق فى إدارة الأموال والسحب منها هذا الجزء مودع فى البنوك تحت بند «الإيداع المطمئن» وجزء آخر فى البورصة والباقى يجرى استثماره فى شركات الكمبيوتر والهدايا وشركات الإلكترونيات بصفة عامة.
** وهم يحاولون رفع المستوى المالى لجماعات الإخوان المسلمين فى جميع الدول عن طريق التجارة فأنشأ حسن مالك شركة تهدف إلى استيراد الأثاث من تركيا أطلق عليها اسم «شركة استقبال» حتى أصبح وكيل الجانب التركى فى مصر ويتم من خلالها غسل أموال الإخوان فى عمليات استيراد وتصدير مشروعة.
** وقام أيضا عدد كبير من رجال الأعمال الإخوانيين إلى الاتجاه لليابان، حيث استثمروا جزءا من أموال الجماعة عن طريق شراء آلاف الأسهم فى إحدى الشركات الكبرى المتخصصة فى السيارات والأجهزة الكهربائية فى نفس الوقت. بعدها وجد الإخوان أن الاستثمار فى مجال السيارات يدر ربحا طائلا،
** وفى كوريا جهوا جزءا كبيرا من أموالهم لشراء أسهم من شركة «دايو» الكورية، وأوعز بعض رجال الأعمال من الجماعة المحظورة باستثمار أموالهم عبر وسطاء من «إخوان الأردن» بشراء عدد كبير من أسهم شركة دايو أثناء تعرض الشركة لأزمة مالية طاحنة فى منتصف التسعينيات ، وكانت على وشك الإفلاس وبيعها لشركة أخرى حتى تدخل إخوان الأردن بأموال إخوان مصر. يقدر إجمالى استثمارات الإخوان والأموال التى يتم ضخها فى هذه المشروعات بما يوازى 100 مليون دولار،
ومنذ سنوات أعلن الإخوان أن أموالهم فى بنوك عالمية مثل سوسيتيه جنرال وبارى باهى بفرنسا، والمفاجأة أن أصحاب هذه البنوك من اليهود!! معظم أموال الإخوان سواء الجماعة المحظورة فى مصر أو التنظيم العالمى مودعة فى بنوك غير إسلامية، أما بنك التقوى فى جزر الباهاما فلم يعد هو الوحيد الذى يتعامل معه الإخوان
هذه الأموال التى لا يمكن حصر نشاطها أو معرفة مقدارها يتم تمريرها من الخارج مباشرة، بحيث تسدد حصة من كل أعضاء العالم لدعم التنظيم الأم فى مصر، ويتم ترحيلها مباشرة إلى أوجه الاستثمارات فى الخارج، وبالتحديد فى عواصم المال الذى يتم فيها غسل مال الإخوان، وهى دبى وقطر وكوريا واليابان، كما أن هناك فروعا للتنظيم معفاة من دفع الحصة المقررة عليها فى الدول الفقيرة فى أفريقيا وتتحمل الدول الغنية دفع الحصة عنهم.
وأخيراً يمكن القول على أنه هناك علاقة خفية بين الجماعة فى مصر وإخوان أمريكا خوفا على التنظيم الأمريكى من أن يفتضح أمره، رغم أنه تنظيم مشهور وعالمى عبر مؤسستين هما «ماس Mas» وهى المؤسسة الشرعية الممثلة لجماعة الإخوان هناك، ومؤسسة الشباب المسلم وهذه العلاقة متمثلة فى أنهما تدفعا اشتراكها السنوى فى التنظيم العالمى، بالإضافة إلى المساعدات المالية بين كل فترة لجماعة الإخوان فى مصر.
** تبرعات بالملايين من رجال الأعمال للأخوان المسلمين وهم رجل الأعمال صفوان ثابت صاحب شركات جهينة وهو صهر المستشار مأمون الهضيبى، وكذلك عبدالمنعم سعودى وآل سعودى رئيس اتحاد الصناعات السابق وصاحب توكيل شركة نيسان للسيارات فى مصر وآل الحداد أشهر المستثمرين فى مجال مستلزمات مواد البناء وكل ما هو عقارى وأحد الشركاء الرئيسيين فى معرض «إنتربيلد» الذى يقام سنويا فى أرض المعارض لمستلزمات البناء الحديث وغيرهم من رجال الأعمال داعمى الجماعة المحظورة.
** خيرت الشاطر وحسن حتى أصبحا شريكين هو صاحب رأس المال والشاطر يدير الشركة التى أطلقوا عليها اسم «سلسبيل» حتى تم إلقاء القبض عليهم فى القضية المعروفة باسم الشركة، ومن بعدها أبعد الإخوان حسن مالك عن أية مسئولية تنظيمية وجعلوه متفرغا للمشروعات الاقتصادية والصفقات الرابحة.