صرح رجل دين ايراني بارز الجمعة ان على آل سعود ترك الحكم في بلادهم، محذرا
من ان العاهل السعودي الملك عبد الله سيلقى نفس المصير الذي لحق بالرئيس
المصري المخلوع حسني مبارك.
فقد قال اية الله احمد جنتي خلال صلاة الجمعة بجامعة طهران "عليكم التخلي عن السلطة وتركها للشعب، وهم يقررون حكومة شعبية".
وتابع
"انصح آل سعود ان يفيقوا، فمصير فرعون مصر (حسني مبارك) وطاغية ليبيا
(القذافي) وتونس (بن علي) ينتظر فرعون السعودية (الملك عبد الله)...
فابشروا"، وسط هتافات المصلين "الموت لآل سعود!".
وبثت الاذاعة
الحكومية تصريحت جناتي وجاءت بعد تظاهرات هذا الاسبوع للاقلية الشيعية في
المنطقة الشرقية الغنية بالنفط في السعودية، ما اسفر عن مصرع اربعة اشخاص
منذ الاحد.
وعادة ما يتهم النشطاء الشيعة في بلدان الخليج العربية
بالعمالة لايران، واتهم وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل الاربعاء
ايران بالتدخل في بلدان الخليج المجاورة.
وتصاعد التوتر بين طهران والرياض بعد الاتهامات الاميركية بمخطط ايراني لاغتيال السفير السعودي في واشنطن، وهو ما نفته طهران.
ومن
نقاط التوتر بين الجانبين ايضا التدخل العسكري السعودي بطلب من الاسرة
الحاكمة السنية في البحرين في اذار/مارس للمساعدة في قمع الاحتجاجات
المطالبة بالديموقراطية التي تزعمتها الاغلبية الشيعية في البحرين.
من ان العاهل السعودي الملك عبد الله سيلقى نفس المصير الذي لحق بالرئيس
المصري المخلوع حسني مبارك.
فقد قال اية الله احمد جنتي خلال صلاة الجمعة بجامعة طهران "عليكم التخلي عن السلطة وتركها للشعب، وهم يقررون حكومة شعبية".
وتابع
"انصح آل سعود ان يفيقوا، فمصير فرعون مصر (حسني مبارك) وطاغية ليبيا
(القذافي) وتونس (بن علي) ينتظر فرعون السعودية (الملك عبد الله)...
فابشروا"، وسط هتافات المصلين "الموت لآل سعود!".
وبثت الاذاعة
الحكومية تصريحت جناتي وجاءت بعد تظاهرات هذا الاسبوع للاقلية الشيعية في
المنطقة الشرقية الغنية بالنفط في السعودية، ما اسفر عن مصرع اربعة اشخاص
منذ الاحد.
وعادة ما يتهم النشطاء الشيعة في بلدان الخليج العربية
بالعمالة لايران، واتهم وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل الاربعاء
ايران بالتدخل في بلدان الخليج المجاورة.
وتصاعد التوتر بين طهران والرياض بعد الاتهامات الاميركية بمخطط ايراني لاغتيال السفير السعودي في واشنطن، وهو ما نفته طهران.
ومن
نقاط التوتر بين الجانبين ايضا التدخل العسكري السعودي بطلب من الاسرة
الحاكمة السنية في البحرين في اذار/مارس للمساعدة في قمع الاحتجاجات
المطالبة بالديموقراطية التي تزعمتها الاغلبية الشيعية في البحرين.