مقارنة بين ادم الاول والثانى ( السيد المسيح له المجد )
السيد المسيح ادم الثاني عمل كل شئ عكس ادم الأول ادم الثاني كفر عن كل خطية عملها ادم الأول فبدل رجلي ادم اللتين سعتا نحو الشجرة سمرت رجلي ادم الثاني وبدل يدي ادم اللتين امتدتا لأخذ الثمرة سمرا يديه المباركتين وبدل فم ادم الذي أكل من الثمرة التي كانت شهية للأكل ذاق ادم الثاني المخلص الخل ممزوجا بمر والشوك الذي جوزي ادم الأول بأن الأرض تنبت له قبله المخلص على رأسه بألا لم العظيم لان اليهود كانوا يضربونه علية
عندما سأل الله ادم الأول .هل أكلت من الشجرة التي أوصيتك إن لا تأكل منها. فقال ادم المرأة التي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلت. وعندما سال رئيس الكهنة يسوع عن تلاميذه وعن تعليمه. أجابه يسوع إنا كلمت العالم علانية.إنا علمت كل حين في المجمع وفي الهيكل حيث يجتمع اليهود دائما.وفي الخفاء لم أتكلم بشيء. لماذا تسألني إنا.اسأل الذين قد سمعوا ماذا كلمتهم.هودا هؤلاء يعرفون ماذا قلت إنا. ولما قال هذا لطم يسوع واحد من الخدام كان واقفا قائلا هكذا تجاوب رئيس الكهنة. ادم الثاني اخذ الطم بدلا من ادم الأول لأنه كان يجب إن يلطم احد الملائكة ادم الأول ويقول أبهذا تجاوب الله
مقارنة بين يوم خلقة ادم ويوم تجديد ادم اى اليوم السادس من الخليقة ويوم جمعة الصلبوت
فى اليوم السادس ( يوم الجمعة ) تم خلقة ادم وفى يوم جمعة الصلبوت جدده ربنا بموته
فى نصف النهار من ذلك اليوم اى اليوم السادس أكل ادم من الشجرة المحرمة وعراه الخزي والرعب لشعوره بزلته وفرح الشيطان فيه شماتة واستهزئ به وفى نصف النهار من يوم الخلاص يوم جمعة الصلبوت كفر ربنا عن ذنب ادم وارتعب الشيطان خائفا مذعورا عندما رأى علائم لاهوت من حرض ضده وتعدى علية من وعده للص وتغير الطبيعة لظلمة الشمس على غير الألوف وفى عصر اليوم الأول تعرى ادم من مجدة وحاول إن يستر عريه بورق التين وطرد من الفردوس باعتباره مخالفا ولصا سرق ثمرة أمر إن لا يأكل منها وفى نفس الوقت من يوم الخلاص سمع اللص اليمين ابن ادم اللص الأول الوعد بدخوله ذلك الفردوس عينه وفى الساعة العاشرة من اليوم الأول أقام الله الكروبيم بلهيب سيف متقلب لحراسة طريق الخلود كي لا يعبر إليه ادم المطرود وفى هذه الساعة من يوم الخلاص قبل ادم الثاني حربة الحارس وكسرها في جنبه المطعون الذي خرج منه دم وماء فأنفتح طريق الحياة والخلود إمامنا بالدم والماء اى بالعماد والتناول
إن مطلب ادم ( إن يكون شبيها بالله هو مطلب شريف في ذاته فليس الخطأ في المطلب بل في القول وفى كون الرغبة حدثت من تأثير الشيطان ومشورته وفى الوسيلة التي استخدمت للوصول إليه وهى تصديق الشيطان وتكذيب الله كأن الله مانع خيرا عن ادم وهو الذي جاد بذاته فيما بعد نيابة عنه ولذلك دبر تعالي إن يكون قيام ادم بالوسيلة الصحيحة محققا لهذا الطلب الشريف في ذاته اذ يقول الرسول بطرس في رسالته الثانية الإصحاح الأول عدد أربعه ( قد وهب لنا المواعيد العظمى والثمينة لكي تصيروا بها شركاء الطبية الالهيه هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة )
السيد المسيح ادم الثاني عمل كل شئ عكس ادم الأول ادم الثاني كفر عن كل خطية عملها ادم الأول فبدل رجلي ادم اللتين سعتا نحو الشجرة سمرت رجلي ادم الثاني وبدل يدي ادم اللتين امتدتا لأخذ الثمرة سمرا يديه المباركتين وبدل فم ادم الذي أكل من الثمرة التي كانت شهية للأكل ذاق ادم الثاني المخلص الخل ممزوجا بمر والشوك الذي جوزي ادم الأول بأن الأرض تنبت له قبله المخلص على رأسه بألا لم العظيم لان اليهود كانوا يضربونه علية
عندما سأل الله ادم الأول .هل أكلت من الشجرة التي أوصيتك إن لا تأكل منها. فقال ادم المرأة التي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلت. وعندما سال رئيس الكهنة يسوع عن تلاميذه وعن تعليمه. أجابه يسوع إنا كلمت العالم علانية.إنا علمت كل حين في المجمع وفي الهيكل حيث يجتمع اليهود دائما.وفي الخفاء لم أتكلم بشيء. لماذا تسألني إنا.اسأل الذين قد سمعوا ماذا كلمتهم.هودا هؤلاء يعرفون ماذا قلت إنا. ولما قال هذا لطم يسوع واحد من الخدام كان واقفا قائلا هكذا تجاوب رئيس الكهنة. ادم الثاني اخذ الطم بدلا من ادم الأول لأنه كان يجب إن يلطم احد الملائكة ادم الأول ويقول أبهذا تجاوب الله
مقارنة بين يوم خلقة ادم ويوم تجديد ادم اى اليوم السادس من الخليقة ويوم جمعة الصلبوت
فى اليوم السادس ( يوم الجمعة ) تم خلقة ادم وفى يوم جمعة الصلبوت جدده ربنا بموته
فى نصف النهار من ذلك اليوم اى اليوم السادس أكل ادم من الشجرة المحرمة وعراه الخزي والرعب لشعوره بزلته وفرح الشيطان فيه شماتة واستهزئ به وفى نصف النهار من يوم الخلاص يوم جمعة الصلبوت كفر ربنا عن ذنب ادم وارتعب الشيطان خائفا مذعورا عندما رأى علائم لاهوت من حرض ضده وتعدى علية من وعده للص وتغير الطبيعة لظلمة الشمس على غير الألوف وفى عصر اليوم الأول تعرى ادم من مجدة وحاول إن يستر عريه بورق التين وطرد من الفردوس باعتباره مخالفا ولصا سرق ثمرة أمر إن لا يأكل منها وفى نفس الوقت من يوم الخلاص سمع اللص اليمين ابن ادم اللص الأول الوعد بدخوله ذلك الفردوس عينه وفى الساعة العاشرة من اليوم الأول أقام الله الكروبيم بلهيب سيف متقلب لحراسة طريق الخلود كي لا يعبر إليه ادم المطرود وفى هذه الساعة من يوم الخلاص قبل ادم الثاني حربة الحارس وكسرها في جنبه المطعون الذي خرج منه دم وماء فأنفتح طريق الحياة والخلود إمامنا بالدم والماء اى بالعماد والتناول
إن مطلب ادم ( إن يكون شبيها بالله هو مطلب شريف في ذاته فليس الخطأ في المطلب بل في القول وفى كون الرغبة حدثت من تأثير الشيطان ومشورته وفى الوسيلة التي استخدمت للوصول إليه وهى تصديق الشيطان وتكذيب الله كأن الله مانع خيرا عن ادم وهو الذي جاد بذاته فيما بعد نيابة عنه ولذلك دبر تعالي إن يكون قيام ادم بالوسيلة الصحيحة محققا لهذا الطلب الشريف في ذاته اذ يقول الرسول بطرس في رسالته الثانية الإصحاح الأول عدد أربعه ( قد وهب لنا المواعيد العظمى والثمينة لكي تصيروا بها شركاء الطبية الالهيه هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة )