الاخوان المتأسلمون سواء كانوا سلفيين او جهاديين او اخوان لهم صفات تدل على شخصيتهم فى هذا الزمان الاغبر
هو الكذب وتصديقه وتهييج المنتمين اليهم ليدفعوا باقى الجماهير الغير واعية للاقتداء بهم
فمثلا نرى السيد حازم ابو اسماعيل يكذب بشأن السيدة والدته وجنسيتها الامريكانية وبشتى الطرق يحاول ان يجعل من ليس له مصلحة مثال وزارة الداخلية فى الكذب حتى يبرئ ساحته هذا يا اما ان يشعلها حربا مع المختلفين له واوله القائمين على حماية هذا الوطن
وجاء بعده تيار الديموقراطية الزائفة من امثال حمدين صباحى وابو الفتوع وخالد ... ليرسموا زعامات كرتونية بقولهم الانتخابات مزورة لانهم لم يفوزوا فى الانتخابات مع فخرهم بالنسبة التى حصلوا عليها ويعتقدون ان هذه الجماهير التى صوتت لهم يعتبروا كرصيد دائم لهم يستطيعوا التفاوض باسمه لينتهزوا اى مصلحة ممكن يحققوها.
واخيرا جماعة الاخوان التى تكذب المرات العديدة لدرجة انهم ان قالوا صحيح القول فإن الجماهير تعتبره كذبا
وهم اوائل الناس التى حرصت على تقسيم الوطن المصرى منذ بداية الثورة وسرقتهم لها بتحالفتهم مع العسكرى احيانا والالتفاف على الثوار احيانا لان البرلمان هو شرعيتهم
والان جاؤا للميدان بزعم انتصارهم فى الانتخابات وان لم يقر اللجنة بذلك فالانتخابات مزورة مزورة لا محيص
ولا يهم خراب مصر وحرقها لان وطنهم الجامع الشامل موجود فكل واحد من قيادتهم له وطن كبير يعيش من اجله اسمه الخلافة الاسلامية وايضا تحسبا لشظف العيش لمعظم قيادتهم جنسية اخرى سوف تظهر اكيد فى ايام محنتهم القادمة
.....
يا اخوان قرفتونا
هو الكذب وتصديقه وتهييج المنتمين اليهم ليدفعوا باقى الجماهير الغير واعية للاقتداء بهم
فمثلا نرى السيد حازم ابو اسماعيل يكذب بشأن السيدة والدته وجنسيتها الامريكانية وبشتى الطرق يحاول ان يجعل من ليس له مصلحة مثال وزارة الداخلية فى الكذب حتى يبرئ ساحته هذا يا اما ان يشعلها حربا مع المختلفين له واوله القائمين على حماية هذا الوطن
وجاء بعده تيار الديموقراطية الزائفة من امثال حمدين صباحى وابو الفتوع وخالد ... ليرسموا زعامات كرتونية بقولهم الانتخابات مزورة لانهم لم يفوزوا فى الانتخابات مع فخرهم بالنسبة التى حصلوا عليها ويعتقدون ان هذه الجماهير التى صوتت لهم يعتبروا كرصيد دائم لهم يستطيعوا التفاوض باسمه لينتهزوا اى مصلحة ممكن يحققوها.
واخيرا جماعة الاخوان التى تكذب المرات العديدة لدرجة انهم ان قالوا صحيح القول فإن الجماهير تعتبره كذبا
وهم اوائل الناس التى حرصت على تقسيم الوطن المصرى منذ بداية الثورة وسرقتهم لها بتحالفتهم مع العسكرى احيانا والالتفاف على الثوار احيانا لان البرلمان هو شرعيتهم
والان جاؤا للميدان بزعم انتصارهم فى الانتخابات وان لم يقر اللجنة بذلك فالانتخابات مزورة مزورة لا محيص
ولا يهم خراب مصر وحرقها لان وطنهم الجامع الشامل موجود فكل واحد من قيادتهم له وطن كبير يعيش من اجله اسمه الخلافة الاسلامية وايضا تحسبا لشظف العيش لمعظم قيادتهم جنسية اخرى سوف تظهر اكيد فى ايام محنتهم القادمة
.....
يا اخوان قرفتونا