الليلة ، ومنذ خمسة عشر دقيقة ، تحول الدكتور ضياء رشوان الي هدف للإغتيال ، علي يد الإخوان المتأسلمون .
جريمة الدكتور ضياء رشوان ، أنه قرأ الوثيقة التي أصدرتها الجماعة ، وتدعي بها فوز الدكتور مرسي في إنتخابات الرئاسة .
الوثيقة تضم ٣٥٠ صفحة تقريبا ، وتحتوي علي صور نتيجة فرز الأصوات في اللجان العامة . وهي صور تصدرها اللجنة أعمالا للقانون ..
المفروض أن تكون هذه الوثائق ، صورة طبق الأصل ، لمضمون الوثيقة ، التي
ترفعها اللجنة العامة ، في كل دائرة الي اللجنة العليا للإنتخابات . وأن
تكون الوثيقة ممهورة بتوقيع القاضي ، وخاتم اللجنة العامة .
الدكتور ضياء رشوان فحص الكتاب جيدا ، ورقة ورقة ، وثيق وثيقة ، رقم رقم ، حرف حرف .
وإكتشف وجود ٣٧ وثيقة مضروبة .
صور الوثائق لا تتضمن أحيانا توقيع القاضي ، ولا تتضمن أحيانا خاتم اللجنة ،
ولا تتضمن أحيانا ثالثة لا خاتم اللجنة ولا توقيع القاضي .
الأكثر من ذلك أن هناك صور لأوراق ، لا هي وثيقة . ولا هي أوراق صادرة عن اللجنة الإنتخابية ..
مجموع الأصوات التي تضمها الوثائق ثلاثة مليون و٦٠٠ الف صوت ..
هذه الوثائق عرضها الدكتور ضياء رشوان علي شاشة برنامج القاهرة اليوم ، وفي
حضور الإعلامي عمرو أديب والإعلامي محمد شردي ، والمحامي عصام الإسلامبولي
. والفقية الدستوري فتحي فكري .
سوف نعرض هذا الفيلم في حالة الإنتهاء من إعداده ورفعه علي قناة البشاير علي اليوتبيوب .
ماذا بعد ؟.
الدكتور مرسي خسر المعركة بالتأكيد ..
الإخوان زوروا الوثيقة . وهي شاهد علي عملية التزوير ..
والتزوير يستهدف أولا وأخيرا : تضليل الرأي العام . وتجييش الشارع المصري لفرض الأمر الواقع علي السلطات .
هذا الكتاب الصادر عن الجماعة ، يقتضي من السلطات ، تحويل كل المسؤولين عن
إصداره الي النيابة العامة . بتهمة التزوير ونشر الأباطيل لإرباك الرأي
العام ، وإفتعال الأزمات ، وإيجاد الفرص للصدام ..
ويقتضي قبل هذا وذاك ، فرض حراسة واسعة ، لتأمين حياة الدكتور ضياء رشوان ، رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية .
الرجل أغتال علنا وجهرا وعلي رؤوس الأشهاد ، خطة الإستيلاء علي السلطة ،
الذي دبرته بليل جماعة الإخوان المتأسلمون . ولابد أن يخططوا لإغتياله ،
أو التحريض علي إغتياله .
هكذا يفكرون . يكذبون ، ويضللون ، ويزورون ، فإذا كشفهم كاشف ... إغتالوه ..
دعواتنا لك يادكتور ضياء . ياقرة عيون ملايين المصريين . قلوبنا تحميك
وتحرسك . عين الله ساهرة لحمايتك ، من نوايا الغدر التي إنطلقت لتكيد لك،
منذ خمسة عشر دقيقة ..
والله غالب علي أمره ..
..
هؤلاء هم الإخوان المتأسلمون ، أحفاد مسيلمة الكذاب .
عايزين يستولوا علي رئاسة الجمهورية بوضع اليد ..
خلاص إحنا أعلنا أن مرسي رئيسا للجمهورية وإنتهينا .
إخبطوا راسكم في الحيط .أو إنتحروا . أو إذهبوا الي الجميع ..
من يشكك في أحقيتنا برئاسة الجمهورية ، عليه أن يقرأ ، إذا كان يعرف القراءة، كتاب الوثائق التي أصدرناها ..
وثائق فوز الأمام والزعيم وحجة الإسلام وروح الله العظمي محمد المرسي ..
هذه هي الوثائق ..
الدكتور ضياء رشوان قرأ الوثائق ، وهمس الي نفسه : يانهار إسود الوثائق مزورة .
يانهار إسود الإخوان كذابين ، ومضللين ، وعايزين يستولوا علي السلطة بلعبة الثلاث ورقات ..
بص شوف فين محمد مرسي .
هنا محمد مرسي . وهنا محمد مرسي . وهنا محمد مرسي ..
فين محمد مرسي ..
الدكتور ضياء إكتشف الملعوب التاريخي ضد المصريين ..
وقرر أن ينشر الفضيحة نهارا جهارا علي شاشة القاهرة اليوم ..
إتفرجوا علي الفيلم .. تأملوا الفضيحة .
توجهوا الي الله بالدعاء أن ينجي الدكتور ضياء رشوان من غدر الإخوان .. فقد غدروا الكثيرين ، وآخرهم الشيخ عماد عفت
جريمة الدكتور ضياء رشوان ، أنه قرأ الوثيقة التي أصدرتها الجماعة ، وتدعي بها فوز الدكتور مرسي في إنتخابات الرئاسة .
الوثيقة تضم ٣٥٠ صفحة تقريبا ، وتحتوي علي صور نتيجة فرز الأصوات في اللجان العامة . وهي صور تصدرها اللجنة أعمالا للقانون ..
المفروض أن تكون هذه الوثائق ، صورة طبق الأصل ، لمضمون الوثيقة ، التي
ترفعها اللجنة العامة ، في كل دائرة الي اللجنة العليا للإنتخابات . وأن
تكون الوثيقة ممهورة بتوقيع القاضي ، وخاتم اللجنة العامة .
الدكتور ضياء رشوان فحص الكتاب جيدا ، ورقة ورقة ، وثيق وثيقة ، رقم رقم ، حرف حرف .
وإكتشف وجود ٣٧ وثيقة مضروبة .
صور الوثائق لا تتضمن أحيانا توقيع القاضي ، ولا تتضمن أحيانا خاتم اللجنة ،
ولا تتضمن أحيانا ثالثة لا خاتم اللجنة ولا توقيع القاضي .
الأكثر من ذلك أن هناك صور لأوراق ، لا هي وثيقة . ولا هي أوراق صادرة عن اللجنة الإنتخابية ..
مجموع الأصوات التي تضمها الوثائق ثلاثة مليون و٦٠٠ الف صوت ..
هذه الوثائق عرضها الدكتور ضياء رشوان علي شاشة برنامج القاهرة اليوم ، وفي
حضور الإعلامي عمرو أديب والإعلامي محمد شردي ، والمحامي عصام الإسلامبولي
. والفقية الدستوري فتحي فكري .
سوف نعرض هذا الفيلم في حالة الإنتهاء من إعداده ورفعه علي قناة البشاير علي اليوتبيوب .
ماذا بعد ؟.
الدكتور مرسي خسر المعركة بالتأكيد ..
الإخوان زوروا الوثيقة . وهي شاهد علي عملية التزوير ..
والتزوير يستهدف أولا وأخيرا : تضليل الرأي العام . وتجييش الشارع المصري لفرض الأمر الواقع علي السلطات .
هذا الكتاب الصادر عن الجماعة ، يقتضي من السلطات ، تحويل كل المسؤولين عن
إصداره الي النيابة العامة . بتهمة التزوير ونشر الأباطيل لإرباك الرأي
العام ، وإفتعال الأزمات ، وإيجاد الفرص للصدام ..
ويقتضي قبل هذا وذاك ، فرض حراسة واسعة ، لتأمين حياة الدكتور ضياء رشوان ، رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية .
الرجل أغتال علنا وجهرا وعلي رؤوس الأشهاد ، خطة الإستيلاء علي السلطة ،
الذي دبرته بليل جماعة الإخوان المتأسلمون . ولابد أن يخططوا لإغتياله ،
أو التحريض علي إغتياله .
هكذا يفكرون . يكذبون ، ويضللون ، ويزورون ، فإذا كشفهم كاشف ... إغتالوه ..
دعواتنا لك يادكتور ضياء . ياقرة عيون ملايين المصريين . قلوبنا تحميك
وتحرسك . عين الله ساهرة لحمايتك ، من نوايا الغدر التي إنطلقت لتكيد لك،
منذ خمسة عشر دقيقة ..
والله غالب علي أمره ..
..
هؤلاء هم الإخوان المتأسلمون ، أحفاد مسيلمة الكذاب .
عايزين يستولوا علي رئاسة الجمهورية بوضع اليد ..
خلاص إحنا أعلنا أن مرسي رئيسا للجمهورية وإنتهينا .
إخبطوا راسكم في الحيط .أو إنتحروا . أو إذهبوا الي الجميع ..
من يشكك في أحقيتنا برئاسة الجمهورية ، عليه أن يقرأ ، إذا كان يعرف القراءة، كتاب الوثائق التي أصدرناها ..
وثائق فوز الأمام والزعيم وحجة الإسلام وروح الله العظمي محمد المرسي ..
هذه هي الوثائق ..
الدكتور ضياء رشوان قرأ الوثائق ، وهمس الي نفسه : يانهار إسود الوثائق مزورة .
يانهار إسود الإخوان كذابين ، ومضللين ، وعايزين يستولوا علي السلطة بلعبة الثلاث ورقات ..
بص شوف فين محمد مرسي .
هنا محمد مرسي . وهنا محمد مرسي . وهنا محمد مرسي ..
فين محمد مرسي ..
الدكتور ضياء إكتشف الملعوب التاريخي ضد المصريين ..
وقرر أن ينشر الفضيحة نهارا جهارا علي شاشة القاهرة اليوم ..
إتفرجوا علي الفيلم .. تأملوا الفضيحة .
توجهوا الي الله بالدعاء أن ينجي الدكتور ضياء رشوان من غدر الإخوان .. فقد غدروا الكثيرين ، وآخرهم الشيخ عماد عفت