منذ
سنوات قليلة........ في ذات تلك الأيام
كنا
جميعا نستعد للابتهالات والترانيم والاحتفالات لنهضة والده الإله
لم
يكن يشغل بالنا ما يدور بالبلد من أحداث ولا نهتم بضيقات ماديه أو غيرها, فقد كنا
سعداء بيومنا الحالي الذي نعيشه ولا نقلق من المستقبل
أما
اليوم...... فإننا نخشى جميعا أن نسمع إيه إخبار...
بل
أنني حتى أتمنى ألا اسمع إيه أخبار فجميع الأخبار تصيبني بالإحباط والضيق
لا
ارغب أن أرى تشكيل الحكومة , ولا أريد أن اسمع أقوال رئيس الجمهورية آو غيره
ولذلك
قررت أن أخذكم خارجا معا إلى بلاد مختلفة وزمن مختلف
كان.....
ويا ما كان زمـــــــــــــان
في
بلد تنعم بالإيمــــــــــــــــان تدعى (اليابــــان)
وتحديداً
في 28/6/1973
في
مدينه تدعى(اكبتــــــــــا)
بينما
كانت فتاه تدعى أجنس تصلى بكنيستها
الصغيرة
نظرت
أشعاعاً رائعاً غامضاً يخرج من مكان القربان بالكنيسة
اندهشت
الفتاه وهالها الموقف وحاولت الفتاه الهرب
فوجدت النور ينتشر إلى أن ملا الكنيسة
وأخذ
الحدث يتكرر يومان كاملان
والجميع
في اندهاش من هذا النور الغريب
وبعد
أسبوع وتحديداً في يوم 6/7/1973 سمعت ذات الفتاه صوتا صادرا من تمثال العذراء مريم
الموجود بذات الكنيسة
فاقتربت
تحاول الإنصات لتمثال والده الإله المكون من الخشب
والذي يصل طوله إلى ثلاث أقدام
فوجدت
قطرات من الدم تزرف من اليد اليمنى للتمثال
أخذت
تنادى الفتاه على بقيه أخوات الكنيسة
حاول
الجميع إيقاف نزيف الدم ولكنه لم يتوقف
إلى
أن فؤجي الجميع بالتئام الجرح ووقف النزيف في يوم 29/9
وبعد
فتره ابتدأ الجميع يلاحظ أن التمثال يعرق
من جبهته وكانت رائحة العرق رائحة زكيه
سنوات قليلة........ في ذات تلك الأيام
كنا
جميعا نستعد للابتهالات والترانيم والاحتفالات لنهضة والده الإله
لم
يكن يشغل بالنا ما يدور بالبلد من أحداث ولا نهتم بضيقات ماديه أو غيرها, فقد كنا
سعداء بيومنا الحالي الذي نعيشه ولا نقلق من المستقبل
أما
اليوم...... فإننا نخشى جميعا أن نسمع إيه إخبار...
بل
أنني حتى أتمنى ألا اسمع إيه أخبار فجميع الأخبار تصيبني بالإحباط والضيق
لا
ارغب أن أرى تشكيل الحكومة , ولا أريد أن اسمع أقوال رئيس الجمهورية آو غيره
ولذلك
قررت أن أخذكم خارجا معا إلى بلاد مختلفة وزمن مختلف
كان.....
ويا ما كان زمـــــــــــــان
في
بلد تنعم بالإيمــــــــــــــــان تدعى (اليابــــان)
وتحديداً
في 28/6/1973
في
مدينه تدعى(اكبتــــــــــا)
بينما
كانت فتاه تدعى أجنس تصلى بكنيستها
الصغيرة
نظرت
أشعاعاً رائعاً غامضاً يخرج من مكان القربان بالكنيسة
اندهشت
الفتاه وهالها الموقف وحاولت الفتاه الهرب
فوجدت النور ينتشر إلى أن ملا الكنيسة
وأخذ
الحدث يتكرر يومان كاملان
والجميع
في اندهاش من هذا النور الغريب
وبعد
أسبوع وتحديداً في يوم 6/7/1973 سمعت ذات الفتاه صوتا صادرا من تمثال العذراء مريم
الموجود بذات الكنيسة
فاقتربت
تحاول الإنصات لتمثال والده الإله المكون من الخشب
والذي يصل طوله إلى ثلاث أقدام
فوجدت
قطرات من الدم تزرف من اليد اليمنى للتمثال
أخذت
تنادى الفتاه على بقيه أخوات الكنيسة
حاول
الجميع إيقاف نزيف الدم ولكنه لم يتوقف
إلى
أن فؤجي الجميع بالتئام الجرح ووقف النزيف في يوم 29/9
وبعد
فتره ابتدأ الجميع يلاحظ أن التمثال يعرق
من جبهته وكانت رائحة العرق رائحة زكيه
وبعد
سنتين وتحديدا في 4/1/1975 اندهش الجميع من منظر التمثال
حيث
انه ابتدأ يبكى في مناسبات كثيرة لمده 6 سنوات و8 شهور بكى فيها 101 مرة
والعجيب
انه بقيام العلماء اليابانين بتحليل العرق والدم تبين انه عرق بشرى ودماء ودموع
بشريه
وبتحليل
الدم تبين أن الدم من فصيلة AB, B,O
وتقول
أجنس أنها شاهدت دموع العذراء نازله من وجهها وحتى قدميها
وأنها
قد اقتربت منها وذاقتها فوجدتها مالحة جدا
وتحكى
الأخت ساسا الصماء أنها بمجرد لمس دموع العذراء أصبحت تسمع
ويقال
أن المعجزات ما تزال مستمرة من هذا التمثال
سنتين وتحديدا في 4/1/1975 اندهش الجميع من منظر التمثال
حيث
انه ابتدأ يبكى في مناسبات كثيرة لمده 6 سنوات و8 شهور بكى فيها 101 مرة
والعجيب
انه بقيام العلماء اليابانين بتحليل العرق والدم تبين انه عرق بشرى ودماء ودموع
بشريه
وبتحليل
الدم تبين أن الدم من فصيلة AB, B,O
وتقول
أجنس أنها شاهدت دموع العذراء نازله من وجهها وحتى قدميها
وأنها
قد اقتربت منها وذاقتها فوجدتها مالحة جدا
وتحكى
الأخت ساسا الصماء أنها بمجرد لمس دموع العذراء أصبحت تسمع
ويقال
أن المعجزات ما تزال مستمرة من هذا التمثال
بركه والده الإله تكون معنا أمين