الطلاق
فى المسيحية
فى يوم سأل الفريسيون السيد
المسيح هل يمكن ان يطلق الرجل امرأته لاى سبب فجاء فى انجيل لوقا الاصحاح 10 فتقدم الفريسيون وسألوه: هل يحل للرجل أن يطلق امرأته؟
ليجربوه
3 فأجاب
وقال لهم: بماذا أوصاكم موسى
4 فقالوا:
موسى أذن أن يكتب كتاب طلاق، فتطلق
5 فأجاب
يسوع وقال لهم : من أجل قساوة قلوبكم كتب لكم هذه الوصية
6 ولكن من
بدء الخليقة ، ذكرا وأنثى خلقهما الله
7 من أجل
هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته
8 ويكون
الاثنان جسدا واحدا. إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد
9 فالذي
جمعه الله لا يفرقه إنسان
وجاء فى
انجيل متى الاصحاح 5 عدد 32 ان الطلاق يكون لعلة الزنا فقط فيقول السيد المسيح له
المجد
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إلاَّ لِعِلَّةِ الزِنا يَجْعَلُهَا تَزْنِي، وَمَنْ يَتَزَوَّجُ مُطَلَّقَةً فَإِنَّهُ
يَزْنِي.
فاذا سمحت الكنيسة
بالطلاق وتزوج المطلق مرة اخرى بداخل الكنيسة فتكون الكنيسة
فى هذه الحاله متستره على جريمة زنا تحدث سوف تسأل عنها امام الله فكل كاهن يزوج
انسان مطلق يكون قد خالف كلام السيد المسيح له المجد واشترك فى جريمة بأنه سهل لاثنين بأنهم جعلهم
يزنوا فيجب ان يحاسب هذا الكاهن ارضا وسماءا
فأذا تم الطلاق لعلة
الزنا يسمح للشخص البرئ بالزواج ام الشخص الزانى فلا يسمح له بالزواج حتى لو تاب
فالله يغفر ولاكن الكنيسة لا تسمح له بالزواج مرة اخرى لانها لا تضمن لعله يرجع
للخطية مرة اخرى
وعلية لا طلاق الا لعلة الزنا فقط فأقول للذين بريدون ان يطلقوا ويتزوجوا مرة
اخرى طلقوا وتزوجوا كما شئتم ولكن بعيدا
عن الكنيسة ودمكم على رأسكم فالكنيسة لا يمكن ان تخالف تعاليم ربها و الهها
يسوع المسيح الذى اشتراها بدمه
هؤلاء الذين يريدون ان
يطلقوا فلماذا تريدون الطلاق هل لانها قاسية او انها قاسى فممكن التى تتزوجها او التى تتزوجينه يكون اقسى من السابق فهل تطلب طلاق مرة اخرى وهكذا
هل لانها مريضة فيامن
تريد الطلاق لاجل المرض ممكن الله يصيبك بمرض اشد لعدم احتمال شريك حياتك فى مرضة
فلا تقسى قلبك وتكون كالفريسيين قساة القلوب بل كن رحيما مع
شريك حياتك لعل الله يرحمك
فى المسيحية
فى يوم سأل الفريسيون السيد
المسيح هل يمكن ان يطلق الرجل امرأته لاى سبب فجاء فى انجيل لوقا الاصحاح 10 فتقدم الفريسيون وسألوه: هل يحل للرجل أن يطلق امرأته؟
ليجربوه
3 فأجاب
وقال لهم: بماذا أوصاكم موسى
4 فقالوا:
موسى أذن أن يكتب كتاب طلاق، فتطلق
5 فأجاب
يسوع وقال لهم : من أجل قساوة قلوبكم كتب لكم هذه الوصية
6 ولكن من
بدء الخليقة ، ذكرا وأنثى خلقهما الله
7 من أجل
هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته
8 ويكون
الاثنان جسدا واحدا. إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد
9 فالذي
جمعه الله لا يفرقه إنسان
وجاء فى
انجيل متى الاصحاح 5 عدد 32 ان الطلاق يكون لعلة الزنا فقط فيقول السيد المسيح له
المجد
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إلاَّ لِعِلَّةِ الزِنا يَجْعَلُهَا تَزْنِي، وَمَنْ يَتَزَوَّجُ مُطَلَّقَةً فَإِنَّهُ
يَزْنِي.
فاذا سمحت الكنيسة
بالطلاق وتزوج المطلق مرة اخرى بداخل الكنيسة فتكون الكنيسة
فى هذه الحاله متستره على جريمة زنا تحدث سوف تسأل عنها امام الله فكل كاهن يزوج
انسان مطلق يكون قد خالف كلام السيد المسيح له المجد واشترك فى جريمة بأنه سهل لاثنين بأنهم جعلهم
يزنوا فيجب ان يحاسب هذا الكاهن ارضا وسماءا
فأذا تم الطلاق لعلة
الزنا يسمح للشخص البرئ بالزواج ام الشخص الزانى فلا يسمح له بالزواج حتى لو تاب
فالله يغفر ولاكن الكنيسة لا تسمح له بالزواج مرة اخرى لانها لا تضمن لعله يرجع
للخطية مرة اخرى
وعلية لا طلاق الا لعلة الزنا فقط فأقول للذين بريدون ان يطلقوا ويتزوجوا مرة
اخرى طلقوا وتزوجوا كما شئتم ولكن بعيدا
عن الكنيسة ودمكم على رأسكم فالكنيسة لا يمكن ان تخالف تعاليم ربها و الهها
يسوع المسيح الذى اشتراها بدمه
هؤلاء الذين يريدون ان
يطلقوا فلماذا تريدون الطلاق هل لانها قاسية او انها قاسى فممكن التى تتزوجها او التى تتزوجينه يكون اقسى من السابق فهل تطلب طلاق مرة اخرى وهكذا
هل لانها مريضة فيامن
تريد الطلاق لاجل المرض ممكن الله يصيبك بمرض اشد لعدم احتمال شريك حياتك فى مرضة
فلا تقسى قلبك وتكون كالفريسيين قساة القلوب بل كن رحيما مع
شريك حياتك لعل الله يرحمك