كشفت مصادر سيادية أن الدكتور محمد مرسي، رئيس الجهورية، قرر أن يتم فرض
الأحكام العرفية وحظر التجوال لقمع المتظاهرين غير المؤيدين له والمتواجدين
في محيط قصر الاتحادية والطرق والمنتشرين بطول الطرق المؤدية إليه.
وأكدت المصادر أن قرار الرئيس لاقى رفضًا تامًا من قبل قادة القوات
المسلحة، التي أعلنت عدم تدخلها في الشأن السياسي الذي تشهده مصر الآن،
رافضين استخدام العنف بأي شكل ضد الشعب.
يذكر أن محيط قصر الاتحادية يشهد اشتباكات عنيفة بين المئات من المعارضين لقرارات الرئيس الأخيرة، وأنصاره من جماعة الإخوان المسلمين
انتشرت دبابات تابعة لقوات الحرس الجمهوري في محيط القصر الرئاسي بهدف تأمين القصر ، حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وقال اللواء أركان حرب محمد زكي في بيان إن تواجد قوات الحرس الجمهورى في
محيط القصر الرئاسي جاء بهدف الفصل مابين المؤيدين والمعارضين للرئيس،
والحيلولة دون حدوث أية إصابات أخرى، كما حدث مساء "الأربعاء".
ووجه قائد الحرس الجمهورى رسالة إلى الشعب المصرى قائلا "القوات المسلحة
وعلى رأسها قوات الحرس الجمهورى، لن تكون أداة لقمع المتظاهرين، كما أنه لن
يتم استخدام أى من أدوات القوة ضد أفراد الشعب المصرى".. ودعا الجميع إلى
التزام الهدوء إلى أن يوفق الشعب المصرى فى مبتغاه.
وشدد قائد قوات الحرس الجمهورى "على حرص القوات المسلحة وقوات الحرس
الجمهورى على أرواح الجميع من الشعب"، وأضاف: "قوات الحرس الجمهورى هى جزء
أصيل من الشعب المصرى".
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قال العقيد متقاعد صبرى ياسين ، انه فى تمام التاسعة من مساء الأربعاء
الموافق 5 / 12 / 2012 , وصلتنا معلومات مؤكدة لا تقبل اى شك عن تحرك ووصول
عدد 25 اتوبيس سياحى الى منفذ رفح البرى , وذلك لنقل عدد 1000 ارهابى من
ميليشيات حماس بكامل اسلحتهم والتوجه بهم نحو القاهرة للقتال بجانب اشقاؤهم
من ميليشيات المرشد الأرهابى وتوجيه اسلحتهم الجبانة والخسيسة نحو صدور
ثوارنا الأبطال والعزل من السلاح.
واضاف العقيدي صبري فى رسالة تلقتها "البشاير" : وعلى الفور قمنا بأرسال
رسالة تحذيرية , من خلال الأيميل الى الفريق (السيسى ) وزير الدفاع
والحفنة الضئيلة من اعوانه بوزارة الدفاع , حذرناه فيها من مغبة غض البصر
عن هذا العمل المجرم .
واوضح انه يتم نقل هؤلاء الارهابيين عبر سيارات سياحية تمتلكها شركة سفير للسياحة والمعروف عنها بأنها ملكا لجماعة الأخوان .
وقال : وبكل اسف لم يتحرك احد وتم القاء تحذيرنا بصندوق القمامة , وتأكدنا
الأن فقط ومنذ اقل من 10 دقائق ( الساعة الواحدة صباح الخميس 6 /12 ) بأن
السيارات السياحية قد اصبحت على مشارف مدينة القنطرة وفى طريقها للقاهرة .
ومن المتوقع وصولها فى حدود الثالثة او الرابعة من فجر الخميس .
وناشد العقيد صبري جميع القادة والضباط وصف وجنود قواتنا المسلحة الشرفاء
والمناضلين دائما من اجل الحق , بالتحرك فورا ومنع هذة الكارثة التى ستحدث
خلال ساعات.
وقال : اناشد فيكم ضمائركم ووطنيتكم المشهود لها منذ الاف السنين ..
اناشد فيكم النخوة والرجولة والشهامة واذكرهم جميعا بأن الثوار المعرضين
للقتل الأن بأيدى ارهابيي حماس وميليشيات المرشد .. هم اشقاؤوكم واخوتكم
وابناؤوكم وامهاتكم وزوجاتكم ,,, واذكركم بالمشاهد المخزية والمؤلمة التى
من المؤكد انكم شاهدتموها جميعا والتى تعرضت فيها نساء وفتيات مصرنا
الغالية للتعرى والضرب والقتل بأيدى هؤلاء الأوغاد المجرمين
واذكركم يا ابناء واحفاد ابطال اكتوبر العظماء بأن التاريخ سوف يسجل لكم مواقفكم وعليكم ان تختاروا
اما ان تكتب اسماؤوكم بحروف من نور واما ان تذهبوا جميعا الى مزبلة التاريخ
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
عاشت مصر حرة .. آبية ... وعاش كل ابناؤوها من الشرفاء والأحرار
الأحكام العرفية وحظر التجوال لقمع المتظاهرين غير المؤيدين له والمتواجدين
في محيط قصر الاتحادية والطرق والمنتشرين بطول الطرق المؤدية إليه.
وأكدت المصادر أن قرار الرئيس لاقى رفضًا تامًا من قبل قادة القوات
المسلحة، التي أعلنت عدم تدخلها في الشأن السياسي الذي تشهده مصر الآن،
رافضين استخدام العنف بأي شكل ضد الشعب.
يذكر أن محيط قصر الاتحادية يشهد اشتباكات عنيفة بين المئات من المعارضين لقرارات الرئيس الأخيرة، وأنصاره من جماعة الإخوان المسلمين
انتشرت دبابات تابعة لقوات الحرس الجمهوري في محيط القصر الرئاسي بهدف تأمين القصر ، حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وقال اللواء أركان حرب محمد زكي في بيان إن تواجد قوات الحرس الجمهورى في
محيط القصر الرئاسي جاء بهدف الفصل مابين المؤيدين والمعارضين للرئيس،
والحيلولة دون حدوث أية إصابات أخرى، كما حدث مساء "الأربعاء".
ووجه قائد الحرس الجمهورى رسالة إلى الشعب المصرى قائلا "القوات المسلحة
وعلى رأسها قوات الحرس الجمهورى، لن تكون أداة لقمع المتظاهرين، كما أنه لن
يتم استخدام أى من أدوات القوة ضد أفراد الشعب المصرى".. ودعا الجميع إلى
التزام الهدوء إلى أن يوفق الشعب المصرى فى مبتغاه.
وشدد قائد قوات الحرس الجمهورى "على حرص القوات المسلحة وقوات الحرس
الجمهورى على أرواح الجميع من الشعب"، وأضاف: "قوات الحرس الجمهورى هى جزء
أصيل من الشعب المصرى".
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قال العقيد متقاعد صبرى ياسين ، انه فى تمام التاسعة من مساء الأربعاء
الموافق 5 / 12 / 2012 , وصلتنا معلومات مؤكدة لا تقبل اى شك عن تحرك ووصول
عدد 25 اتوبيس سياحى الى منفذ رفح البرى , وذلك لنقل عدد 1000 ارهابى من
ميليشيات حماس بكامل اسلحتهم والتوجه بهم نحو القاهرة للقتال بجانب اشقاؤهم
من ميليشيات المرشد الأرهابى وتوجيه اسلحتهم الجبانة والخسيسة نحو صدور
ثوارنا الأبطال والعزل من السلاح.
واضاف العقيدي صبري فى رسالة تلقتها "البشاير" : وعلى الفور قمنا بأرسال
رسالة تحذيرية , من خلال الأيميل الى الفريق (السيسى ) وزير الدفاع
والحفنة الضئيلة من اعوانه بوزارة الدفاع , حذرناه فيها من مغبة غض البصر
عن هذا العمل المجرم .
واوضح انه يتم نقل هؤلاء الارهابيين عبر سيارات سياحية تمتلكها شركة سفير للسياحة والمعروف عنها بأنها ملكا لجماعة الأخوان .
وقال : وبكل اسف لم يتحرك احد وتم القاء تحذيرنا بصندوق القمامة , وتأكدنا
الأن فقط ومنذ اقل من 10 دقائق ( الساعة الواحدة صباح الخميس 6 /12 ) بأن
السيارات السياحية قد اصبحت على مشارف مدينة القنطرة وفى طريقها للقاهرة .
ومن المتوقع وصولها فى حدود الثالثة او الرابعة من فجر الخميس .
وناشد العقيد صبري جميع القادة والضباط وصف وجنود قواتنا المسلحة الشرفاء
والمناضلين دائما من اجل الحق , بالتحرك فورا ومنع هذة الكارثة التى ستحدث
خلال ساعات.
وقال : اناشد فيكم ضمائركم ووطنيتكم المشهود لها منذ الاف السنين ..
اناشد فيكم النخوة والرجولة والشهامة واذكرهم جميعا بأن الثوار المعرضين
للقتل الأن بأيدى ارهابيي حماس وميليشيات المرشد .. هم اشقاؤوكم واخوتكم
وابناؤوكم وامهاتكم وزوجاتكم ,,, واذكركم بالمشاهد المخزية والمؤلمة التى
من المؤكد انكم شاهدتموها جميعا والتى تعرضت فيها نساء وفتيات مصرنا
الغالية للتعرى والضرب والقتل بأيدى هؤلاء الأوغاد المجرمين
واذكركم يا ابناء واحفاد ابطال اكتوبر العظماء بأن التاريخ سوف يسجل لكم مواقفكم وعليكم ان تختاروا
اما ان تكتب اسماؤوكم بحروف من نور واما ان تذهبوا جميعا الى مزبلة التاريخ
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
عاشت مصر حرة .. آبية ... وعاش كل ابناؤوها من الشرفاء والأحرار