ربما تتصف بعض علاقتنا بالناس بالجدية، ولكن هل علاقتنا بالله لها نفس طابع الجدية؟
هل وعودنا لله هي وعود جادة؟ وهل قرارتنا الخاصة بحياتنا الروحية هي قرارات جادة؟ ام اننا نعد ولا ننفذ ، نقرر ولا نفعل، كما لو كنا غير ملتزمين بشيء
هل لنا خط واضح معروف نسلك فيه بثبات ام نحن كريشة تتجاذبها الرياح بلا جدية؟
هل هذه الجدية في الحياة الروحية تلتزم بمبادئ معينة من النقاوة بلا انحراف ومن وسائط النعمة بلا كسل ومن الخدمة بلا تراخ؟
الجادون في حياتهم الروحية تظهر الجدية في كل مظهر من مظاهر حياتهم: في كلامهم وفي تصرفاتهم، وفي خدمتهم وفي علاقتهم بالاخرين وفي موقفهم الحازم من الافكار ومن المشاعر المحاربة للقلب. ليتنا نعيش جميعا بهذه الجدية فهي صفة من صفات اولاد الله وهي دليل على الثبات. (كتاب كلمة منفعة لسيدنا البابا شنودة الثالث
هل وعودنا لله هي وعود جادة؟ وهل قرارتنا الخاصة بحياتنا الروحية هي قرارات جادة؟ ام اننا نعد ولا ننفذ ، نقرر ولا نفعل، كما لو كنا غير ملتزمين بشيء
هل لنا خط واضح معروف نسلك فيه بثبات ام نحن كريشة تتجاذبها الرياح بلا جدية؟
هل هذه الجدية في الحياة الروحية تلتزم بمبادئ معينة من النقاوة بلا انحراف ومن وسائط النعمة بلا كسل ومن الخدمة بلا تراخ؟
الجادون في حياتهم الروحية تظهر الجدية في كل مظهر من مظاهر حياتهم: في كلامهم وفي تصرفاتهم، وفي خدمتهم وفي علاقتهم بالاخرين وفي موقفهم الحازم من الافكار ومن المشاعر المحاربة للقلب. ليتنا نعيش جميعا بهذه الجدية فهي صفة من صفات اولاد الله وهي دليل على الثبات. (كتاب كلمة منفعة لسيدنا البابا شنودة الثالث
__._,_.___