الرئيسية
أحدث الصور
الان يمكنك دخول المنتدى عبر حسابك على الفيس بوك
من طرف كرستين الإثنين 6 يوليو 2009 - 2:26لو كانت عايش فى خوف دلوقتى بس أقرأ وعود الرب ليك فى هذه الايات :
الخوف من الله والدينونة
«لا تخف لأني فديتك. دعوتك باسمك. أنت لي» (إشعياء 43: 1).
«إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضًا للخوف بل أخذتم روح التبني، الذي به نصرخ يا أبا الآب» (رومية8: 15).
الخوف من الناس
«أنا أنا هو معزّيكم . من أنتِ حتى تخافي من إنسان يموت، ومن ابن الإنسان الذي يُجعل كالعشب. وتنسي الرب صانعك باسط السموات ومؤسس الأرض» (إشعياء51: 12).
«الرب لي فلا أخاف، ماذا يصنع بي الإنسان؟» (مزمور118: 6).
«حتى أننا نقول واثقين: الرب معين لي فلا أخاف، ماذا يصنع بي إنسان؟» (عبرانيين13: 6).
«لا تخف منهم، لأن معك الرب إلهك الذي أصعدك من أرض مصر» (تثنية20: 1).
الخوف من الشيطان
«لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس، ويعتق أولئك الذين خوفًا من الموت كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية» (عبرانيين2: 14، 15).
«إن نزل عليَّ جيش لا يخاف قلبي» (مزمور27: 3).
«من خوف العدو احفظ حياتي» (مزمور64: 1)
الخوف من الموت
«أيضاً إذا سرتُ في وادي ظل الموت لا أخاف شرًّا لأنك أنت معي» (مزمور23: 4).
«ويعتق أولئك الذين خوفاً من الموت كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية» (عبرانيين2: 15).
الخوف من الاحتياج
«لا تخف أيها القطيع الصغير، لأن أباكم قد سُرَّ أن يعطيكم الملكوت» (لوقا12: 32).
«لا تخافي، لأن الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو» (تكوين21: 17).
«أما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها مُحصاة. فلا تخافوا. أنتم أفضل من عصافير كثيرة» (متى10: 30، 31).
«لا تخف يا أبرام أنا ترس لك. أجرك كثير جدًا» (تكوين15: 1).
الخوف من المرض
«لا تخشى من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار. ولا من وبإ يسلك في الدجى، ولا من هلاك يفسد في الظهيرة. يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك. إليك لا يقرب» (مزمور91: 5–7).
«هكذا يقول الرب صانعك وجابلك من الرحم معينك: لا تخف يا عبدي يعقوب ويا يشورون الذي اخترته» (إشعياء44: 2).
الخوف من الألم
«لا تخف البتّة مما أنت عتيدٌ أن تتألم به» (رؤيا2: 10).
«أنا هو لا تخافوا» (متى14: 27، مرقس6: 50، يوحنا6: 20).
الخوف من المسئوليات
«الرب سائرٌ أمامك. هو يكون معك. لا يهملك ولا يتركك. لا تخف ولا ترتعب» (تثنية31: 8).
«أما أمرتك. تشدد وتشجع. لا ترهب ولا ترتعب لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب» (يشوع1: 9).
«وقال لا تخف أيها الرجل المحبوب سلامٌ لك. تشدّد. تقوَّ. ولما كلمني تقوّيت وقلت ليتكلم سيدي لأنك قوّيتني» (دانيآل10: 19).
الخوف من الحوادث والأخطار
«وقف بي هذه الليلة ملاك الإله الذي أنا له والذي أعبده قائلاً: لا تخف يا بولس. ينبغي لك أن تقف أمام قيصر. وهوذا قد وهبك الله جميع المسافرين معك» (أعمال27: 23، 24).
«فقال لهم ما بالكم خائفين يا قليلي الإيمان. ثم قام وانتهر الرياح والبحر فصار هدوٌّ عظيم» (متى8: 26).
الخوف من الله والدينونة
«لا تخف لأني فديتك. دعوتك باسمك. أنت لي» (إشعياء 43: 1).
«إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضًا للخوف بل أخذتم روح التبني، الذي به نصرخ يا أبا الآب» (رومية8: 15).
الخوف من الناس
«أنا أنا هو معزّيكم . من أنتِ حتى تخافي من إنسان يموت، ومن ابن الإنسان الذي يُجعل كالعشب. وتنسي الرب صانعك باسط السموات ومؤسس الأرض» (إشعياء51: 12).
«الرب لي فلا أخاف، ماذا يصنع بي الإنسان؟» (مزمور118: 6).
«حتى أننا نقول واثقين: الرب معين لي فلا أخاف، ماذا يصنع بي إنسان؟» (عبرانيين13: 6).
«لا تخف منهم، لأن معك الرب إلهك الذي أصعدك من أرض مصر» (تثنية20: 1).
الخوف من الشيطان
«لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس، ويعتق أولئك الذين خوفًا من الموت كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية» (عبرانيين2: 14، 15).
«إن نزل عليَّ جيش لا يخاف قلبي» (مزمور27: 3).
«من خوف العدو احفظ حياتي» (مزمور64: 1)
الخوف من الموت
«أيضاً إذا سرتُ في وادي ظل الموت لا أخاف شرًّا لأنك أنت معي» (مزمور23: 4).
«ويعتق أولئك الذين خوفاً من الموت كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية» (عبرانيين2: 15).
الخوف من الاحتياج
«لا تخف أيها القطيع الصغير، لأن أباكم قد سُرَّ أن يعطيكم الملكوت» (لوقا12: 32).
«لا تخافي، لأن الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو» (تكوين21: 17).
«أما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها مُحصاة. فلا تخافوا. أنتم أفضل من عصافير كثيرة» (متى10: 30، 31).
«لا تخف يا أبرام أنا ترس لك. أجرك كثير جدًا» (تكوين15: 1).
الخوف من المرض
«لا تخشى من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار. ولا من وبإ يسلك في الدجى، ولا من هلاك يفسد في الظهيرة. يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك. إليك لا يقرب» (مزمور91: 5–7).
«هكذا يقول الرب صانعك وجابلك من الرحم معينك: لا تخف يا عبدي يعقوب ويا يشورون الذي اخترته» (إشعياء44: 2).
الخوف من الألم
«لا تخف البتّة مما أنت عتيدٌ أن تتألم به» (رؤيا2: 10).
«أنا هو لا تخافوا» (متى14: 27، مرقس6: 50، يوحنا6: 20).
الخوف من المسئوليات
«الرب سائرٌ أمامك. هو يكون معك. لا يهملك ولا يتركك. لا تخف ولا ترتعب» (تثنية31: 8).
«أما أمرتك. تشدد وتشجع. لا ترهب ولا ترتعب لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب» (يشوع1: 9).
«وقال لا تخف أيها الرجل المحبوب سلامٌ لك. تشدّد. تقوَّ. ولما كلمني تقوّيت وقلت ليتكلم سيدي لأنك قوّيتني» (دانيآل10: 19).
الخوف من الحوادث والأخطار
«وقف بي هذه الليلة ملاك الإله الذي أنا له والذي أعبده قائلاً: لا تخف يا بولس. ينبغي لك أن تقف أمام قيصر. وهوذا قد وهبك الله جميع المسافرين معك» (أعمال27: 23، 24).
«فقال لهم ما بالكم خائفين يا قليلي الإيمان. ثم قام وانتهر الرياح والبحر فصار هدوٌّ عظيم» (متى8: 26).
