الرئيسية
أحدث الصور
الان يمكنك دخول المنتدى عبر حسابك على الفيس بوك
من طرف سني نيوز : حذر
كبير المدعين في إيران أنصار المعارضة من تنظيم تجمع حاشد الأسبوع المقبل
فيما توعد الحرس الثوري الإيراني برد قاس على أي محاولة من المعارضة
للتظاهر بحسب وكالة مهر شبه الرسمية للأنباء.
وطلب
زعيما المعارضة البارزان مير حسين موسوي (رئيس وزراء سابق) ومهدي كروبي
(رئيس البرلمان سابقا) السماح بتنظيم تظاهرة تضامن مع المصريين في 14
فبراير بعد احتفالات الذكرى الثانية والثلاثين للثورة في 11 فبراير على أمل
أن تحيي هذه الأحداث "الحركة الخضراء" التي تم القضاء عليها عقب إعادة
انتخاب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في 2009 .
وفي
حال خرجت المعارضة الإيرانية للتظاهرة التي أصبح لها صفحة على موقع فيسبوك
وأكثر من 20 ألف مؤيد، فستكون أول مظاهرة لل"حركة الخضراء" منذ ديسمبر
عندما قتل ثمانية محتجين وألقي القبض على أكثر من ألف مما أنهى شهورا من
احتجاجات حاشدة شهدت إيران خلالها أسوأ اضطرابات منذ قيام الثورة الإسلامية
عام 1979 .
وقال
المدعي العام غلام حسين محسني اجئي "إذا كان الإيرانيون يريدون أن يبدوا
مساندتهم للمحتجين في منطقة شمال إفريقيا فعليهم أن يقوموا بذلك في تجمعات
حاشدة ترعاها الحكومة وتشمل كل البلاد يوم الجمعة الذي تحل فيه ذكرى الثورة
الإسلامية".
وأضاف "إذا كان أحد دافعه حقا مساندة شعب مصر وتونس البطل فلينضم للتجمع في (11 فبراير) إلى جانب كل الأمة والحكومة."
ومضى
يقول "تحديد موعد آخر يعني أن هؤلاء الأشخاص نأوا بنفسهم عن الشعب وأحدثوا
انقساما. هذا عمل سياسي. لكن شعب إيران يقظ وإذا لزم الأمر فسوف يرد".
ومن
جانبه وجه الحرس الثوري الإيراني تحذيرا قاسيا إلى المعارضة من مغبة أي
محاولة للتظاهر. وقال قائد الحرس الثوري في طهران الجنرال حسين حمداني
لوكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "على الغوغائيين (المعارضين) أن يعلموا
أننا نعتبرهم أعداء للثورة وجواسيس وسنتصدى لدسائسهم بقوة".
المصدر : شبكة أنصار أهل البيت .
سني نيوز: تجمع شعبي ضخم في ميدان "صادقية" :
وفقاً لمراسل سني نيوز من طهران تشكلت تجمعات شعبية كبيرة في ميدان
"صادقيه" بطهران ، ويعتبر هذا التجمع حاشد وملفت للنظر ، و لا يوجد أي خبر
عن أي اشتباكات حتى الآن.
أول حركة جماهيرية في طهران: وفي
تقرير لمراسل سني نيوز من طهران، أرادت قوات الأمن الإيرانية قبل لحظات أن
تستقر في ميدان (ساحة) آزادي و قد قام عناصر الصحوة بتشكيل مرور اصطناعي و
منعوا دخول عناصر قوات الأمن في الساحة ! والجدير بالذكر أن قوات الأمن
انتشرت في جميع أنحاء المدينة و لا يوجد أي أثر أو أي خبر عن قوات التعبئة و الحرس الثوري فيها.
الموقع الرسمي لوكالة "صدا و سيما" خرج من المتناول:
لقد خرج موقع "صدا و سيماي جمهوري إسلامي" من متناول القراء منذ صباح هذا
اليوم ، ووفقاً لتقارير سحام نيوز يحتمل وجود هجمات متتالية على الموقع من
قبل مستخدمي الإنترنت تسبب في إيجاد اضطراب في فعالية الموقع.
التدخل في القنوات و حجبها في غرب طهران: وفقاً لمراسل سني نيوز من غرب طهران لقد تم تدخل مباشر في القنوات الفضائية حيث لا يمكن فتح قناة "تلاستار" و "بي بي سي" و "صوت أمريكا" و
تفيد التقارير عن قطع الاتصالات الهاتفية عن مير حسين موسوي و السيدة
رهنورد و قطع الطريق المؤدي إلى منزليهما بواسطة الشرطة و قد تم فصل خدمة
الجوال من السيدة رهنورد منذ يوم الأحد و لا يوجد أي ارتباط مع منزليهما.
الهجوم على المواقع الحكومية الإلكترونية :
لقد قام أناس مجهولون بالهجوم على مواقع الحكومة الإلكترونية على غرار
الهجوم الذي وقع على موقع ويكيليكس و المواقع الحكومية في تونس و مصر.
لا يوجد خبر عن الحرس الثوري؟! : تقول التقارير الواردة ان قوات الشرطة انتشرت في ساحة "امام حسين" و "دروازه شميران" و "فردوسي" و "تقاطع وليعصر" و غيرها من المناطق التي تؤدي إلى أماكن اجتماع المتظاهرين.
الجدير
بالذكر أنه لا يوجد اي أثر و لا خبر عن وجود و حضور قوات الباسيج
(التعبئة) و الحرس الثوري و قد اخبرت مواقع حركة الخضراء عن عدم تدخل الحرس
في يوم ذكرى الثورة كما تفيد الأنباء عن عدم وجود قوات مكافحة الشغب في
الشوارع و تتحرك جموع الناس باتجاه أماكن التجمع.
إذاعة دويتشه وليه: على الرغم من أنه لم تبقى ساعات لإقامة مسيرات بمناسبة (25بهمن) يوم الثورة الخمينية اعلنت التلفزيونات العربية أن الإتصال
مع مير حسين موسوي و ممهدي كرويي قد انقطع و لكن مستشاريهم اخبروا عن
مشاركتهما في المسيرة و حسب جريدة الشرق الأوسط حظرت الحكومة الإيرانية أي
مسيرة و اعتبرت المتظاهرين بمثيري الفتن
كبير المدعين في إيران أنصار المعارضة من تنظيم تجمع حاشد الأسبوع المقبل
فيما توعد الحرس الثوري الإيراني برد قاس على أي محاولة من المعارضة
للتظاهر بحسب وكالة مهر شبه الرسمية للأنباء.
وطلب
زعيما المعارضة البارزان مير حسين موسوي (رئيس وزراء سابق) ومهدي كروبي
(رئيس البرلمان سابقا) السماح بتنظيم تظاهرة تضامن مع المصريين في 14
فبراير بعد احتفالات الذكرى الثانية والثلاثين للثورة في 11 فبراير على أمل
أن تحيي هذه الأحداث "الحركة الخضراء" التي تم القضاء عليها عقب إعادة
انتخاب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في 2009 .
وفي
حال خرجت المعارضة الإيرانية للتظاهرة التي أصبح لها صفحة على موقع فيسبوك
وأكثر من 20 ألف مؤيد، فستكون أول مظاهرة لل"حركة الخضراء" منذ ديسمبر
عندما قتل ثمانية محتجين وألقي القبض على أكثر من ألف مما أنهى شهورا من
احتجاجات حاشدة شهدت إيران خلالها أسوأ اضطرابات منذ قيام الثورة الإسلامية
عام 1979 .
وقال
المدعي العام غلام حسين محسني اجئي "إذا كان الإيرانيون يريدون أن يبدوا
مساندتهم للمحتجين في منطقة شمال إفريقيا فعليهم أن يقوموا بذلك في تجمعات
حاشدة ترعاها الحكومة وتشمل كل البلاد يوم الجمعة الذي تحل فيه ذكرى الثورة
الإسلامية".
وأضاف "إذا كان أحد دافعه حقا مساندة شعب مصر وتونس البطل فلينضم للتجمع في (11 فبراير) إلى جانب كل الأمة والحكومة."
ومضى
يقول "تحديد موعد آخر يعني أن هؤلاء الأشخاص نأوا بنفسهم عن الشعب وأحدثوا
انقساما. هذا عمل سياسي. لكن شعب إيران يقظ وإذا لزم الأمر فسوف يرد".
ومن
جانبه وجه الحرس الثوري الإيراني تحذيرا قاسيا إلى المعارضة من مغبة أي
محاولة للتظاهر. وقال قائد الحرس الثوري في طهران الجنرال حسين حمداني
لوكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "على الغوغائيين (المعارضين) أن يعلموا
أننا نعتبرهم أعداء للثورة وجواسيس وسنتصدى لدسائسهم بقوة".
المصدر : شبكة أنصار أهل البيت .
سني نيوز: تجمع شعبي ضخم في ميدان "صادقية" :
وفقاً لمراسل سني نيوز من طهران تشكلت تجمعات شعبية كبيرة في ميدان
"صادقيه" بطهران ، ويعتبر هذا التجمع حاشد وملفت للنظر ، و لا يوجد أي خبر
عن أي اشتباكات حتى الآن.
أول حركة جماهيرية في طهران: وفي
تقرير لمراسل سني نيوز من طهران، أرادت قوات الأمن الإيرانية قبل لحظات أن
تستقر في ميدان (ساحة) آزادي و قد قام عناصر الصحوة بتشكيل مرور اصطناعي و
منعوا دخول عناصر قوات الأمن في الساحة ! والجدير بالذكر أن قوات الأمن
انتشرت في جميع أنحاء المدينة و لا يوجد أي أثر أو أي خبر عن قوات التعبئة و الحرس الثوري فيها.
الموقع الرسمي لوكالة "صدا و سيما" خرج من المتناول:
لقد خرج موقع "صدا و سيماي جمهوري إسلامي" من متناول القراء منذ صباح هذا
اليوم ، ووفقاً لتقارير سحام نيوز يحتمل وجود هجمات متتالية على الموقع من
قبل مستخدمي الإنترنت تسبب في إيجاد اضطراب في فعالية الموقع.
التدخل في القنوات و حجبها في غرب طهران: وفقاً لمراسل سني نيوز من غرب طهران لقد تم تدخل مباشر في القنوات الفضائية حيث لا يمكن فتح قناة "تلاستار" و "بي بي سي" و "صوت أمريكا" و
تفيد التقارير عن قطع الاتصالات الهاتفية عن مير حسين موسوي و السيدة
رهنورد و قطع الطريق المؤدي إلى منزليهما بواسطة الشرطة و قد تم فصل خدمة
الجوال من السيدة رهنورد منذ يوم الأحد و لا يوجد أي ارتباط مع منزليهما.
الهجوم على المواقع الحكومية الإلكترونية :
لقد قام أناس مجهولون بالهجوم على مواقع الحكومة الإلكترونية على غرار
الهجوم الذي وقع على موقع ويكيليكس و المواقع الحكومية في تونس و مصر.
لا يوجد خبر عن الحرس الثوري؟! : تقول التقارير الواردة ان قوات الشرطة انتشرت في ساحة "امام حسين" و "دروازه شميران" و "فردوسي" و "تقاطع وليعصر" و غيرها من المناطق التي تؤدي إلى أماكن اجتماع المتظاهرين.
الجدير
بالذكر أنه لا يوجد اي أثر و لا خبر عن وجود و حضور قوات الباسيج
(التعبئة) و الحرس الثوري و قد اخبرت مواقع حركة الخضراء عن عدم تدخل الحرس
في يوم ذكرى الثورة كما تفيد الأنباء عن عدم وجود قوات مكافحة الشغب في
الشوارع و تتحرك جموع الناس باتجاه أماكن التجمع.
إذاعة دويتشه وليه: على الرغم من أنه لم تبقى ساعات لإقامة مسيرات بمناسبة (25بهمن) يوم الثورة الخمينية اعلنت التلفزيونات العربية أن الإتصال
مع مير حسين موسوي و ممهدي كرويي قد انقطع و لكن مستشاريهم اخبروا عن
مشاركتهما في المسيرة و حسب جريدة الشرق الأوسط حظرت الحكومة الإيرانية أي
مسيرة و اعتبرت المتظاهرين بمثيري الفتن
