أصدر العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز قرارات إصلاحية وتنموية من
أبرزها رفع بنك رأسمال التسليف إلى 30 مليار ريال وزيادة صندوق الإسكان بـ
40 مليار ريال وإعفاء المقترضين من بنك التسليف من قسطين لعامين وتثبيت
بدل غلاء 15% في مرتبات موظفي الدولة.
وإحداث 1200 وظيفة لدعم البرامج الرقابية، ودعم ميزانية برنامج الابتعاث،
ودعم أبناء الأسر المحتاجة في الجامعة والإعفاء عن عدد كبير من سجناء
الديون، وزيادة دعم الأندية الرياضية، ومنح 10 ملايين ريال لكل جمعية
مهنية، وإعانة مالية للباحثين عن العمل لعام واحد، وتخصيص 10 ملايين ريال
لكل ناد أدبي.
وكان خادم الحرمين الشريفين غادر المغرب عائدا الى المملكة حيث كان يمضي
فترة نقاهة منذ 22 كانون الثاني/ يناير، بحسب ما أفاد مصدر رسمي، الأربعاء
23-2-2011.
وكانت العاصمة السعودية الرياض تزينت بميادينها وشوارعها ومبانيها، وعلت
سماءها الأعلام السعودية مرفرفة على الطرقات والميادين والأنفاق، وانتشرت
عبارات الترحيب والفرح بعودة خادم الحرمين الشريفين.
وشرعت أمانة مدينة الرياض في رفع الأعلام وإقامة اللوحات التي تعبّر عن
"الحب والوفاء" للعاهل السعودي في العديد من المواقع والطرق الرئيسية
والميادين ومنطقة قصر الحكم.
كما قامت بتركيب ستة آلاف لوحة ترحيبية على مساحة تزيد على 33 ألف متر
مربع، فيما رُكب ما يزيد على خمسة آلاف علم في العديد من المواقع بالعاصمة
ابتداء من امتداد طريق مطار الملك خالد الدولي حتى وسط الرياض.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، تحتفل الرياض مع محافظاتها من خلال العديد
من الأنشطة أبرزها العرضة السعودية، بالإضافة إلى القصائد الترحيبية من قبل
المواطنين والبرامج المعتادة في مثل هذه المناسبات.
ونقلت الوكالة عن العديد من المواطنين فخرهم وسعادتهم بما تحقق للوطن
والمواطن في عهد خادم الحرمين الذي "تميز بالإنجازات على المستوى المحلي و
الإقليمي والدولي تعليما وابتعاثا ومؤسسات واقتصادا وخاصة في خدمة الحرمين
الشريفين".
أبرزها رفع بنك رأسمال التسليف إلى 30 مليار ريال وزيادة صندوق الإسكان بـ
40 مليار ريال وإعفاء المقترضين من بنك التسليف من قسطين لعامين وتثبيت
بدل غلاء 15% في مرتبات موظفي الدولة.
وإحداث 1200 وظيفة لدعم البرامج الرقابية، ودعم ميزانية برنامج الابتعاث،
ودعم أبناء الأسر المحتاجة في الجامعة والإعفاء عن عدد كبير من سجناء
الديون، وزيادة دعم الأندية الرياضية، ومنح 10 ملايين ريال لكل جمعية
مهنية، وإعانة مالية للباحثين عن العمل لعام واحد، وتخصيص 10 ملايين ريال
لكل ناد أدبي.
وكان خادم الحرمين الشريفين غادر المغرب عائدا الى المملكة حيث كان يمضي
فترة نقاهة منذ 22 كانون الثاني/ يناير، بحسب ما أفاد مصدر رسمي، الأربعاء
23-2-2011.
وكانت العاصمة السعودية الرياض تزينت بميادينها وشوارعها ومبانيها، وعلت
سماءها الأعلام السعودية مرفرفة على الطرقات والميادين والأنفاق، وانتشرت
عبارات الترحيب والفرح بعودة خادم الحرمين الشريفين.
وشرعت أمانة مدينة الرياض في رفع الأعلام وإقامة اللوحات التي تعبّر عن
"الحب والوفاء" للعاهل السعودي في العديد من المواقع والطرق الرئيسية
والميادين ومنطقة قصر الحكم.
كما قامت بتركيب ستة آلاف لوحة ترحيبية على مساحة تزيد على 33 ألف متر
مربع، فيما رُكب ما يزيد على خمسة آلاف علم في العديد من المواقع بالعاصمة
ابتداء من امتداد طريق مطار الملك خالد الدولي حتى وسط الرياض.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، تحتفل الرياض مع محافظاتها من خلال العديد
من الأنشطة أبرزها العرضة السعودية، بالإضافة إلى القصائد الترحيبية من قبل
المواطنين والبرامج المعتادة في مثل هذه المناسبات.
ونقلت الوكالة عن العديد من المواطنين فخرهم وسعادتهم بما تحقق للوطن
والمواطن في عهد خادم الحرمين الذي "تميز بالإنجازات على المستوى المحلي و
الإقليمي والدولي تعليما وابتعاثا ومؤسسات واقتصادا وخاصة في خدمة الحرمين
الشريفين".