في إحدى قرى الصعيد لاحظ إسكندر أن ابنه الصبي الصغير مكتئب على الدوام. أخذه في حضنه وبدأ يستدرجه في الحديث، فأدرك أنه محطم نفسيًا بسبب شعوره بالفشل.
قال الابن لأبيه: "لا أعرف لماذا خلقني الله أنا أصغر اخوتي، ضعيف البنية، وقليل المواهب، يستخف الكل بكلماتي، لا لزوم لي في هذه الحياة"
في الصباح أخذ إسكندر ابنه إلى الحقل وسأله أن يسقي معه الزرع، وكان يلاطفه طوال الوقت. وفي الظهيرة إذ اشتد به الحر أخذه تحت ظل شجرة ضخمة، هناك توجد "زير" مملوء ماءً نقيًا. شرب الاثنان منها، ثم قال إسكندر لابنه: تطلع إلى الزير الضخم المملوء ماءً، فإنه متكئ على الحامل، وقد وضع بينه وبين الحامل نواة صغيرة للبلح، بدونها يسقط الزير وينكسر، لهذا قيل المثل المشهور: "نواة تسند الزير" ، أحيانًا نكون كنواة بلا قيمة، لكن بدونها تنكسر "الزير" ولا نجد هذا الماء النقي البارد وسط الحر الشديد! لا تستخف يا ابني بنفسك، حتى وإن كنت مثل النواة.
: "الله قادر أن يخلص بالقليل كما بالكثير".
من كان يظن !!!!!!!!!! ان بطرس الصياد الجاهل الذى انكر المسيح يستطيع ان يحول فى عظه واحده 3000 يهودىالى الايمان المسيحى
من كان يظن !!!!!!!!!!!ان شاول الطرسوسى اكبر مضطهد للمسيحيه يصبح بولس الرسول اكبر رسول مبشر لها ويكون اكبر المبشرين
من كان يظن!!!!!!!!!!ان مريم ذات السبع شياطين تتحول الى كارزه وتبشر الرسل بالقيامه
من كان يظن !!!!!!!! ان السامرية التى كانت كانت تخشي الناس من كثرة زانها تتحول الى مبشرة لهم وبكلمة واحدة اعطينى لاشرب
من كان يظن !!!!!!!! ان المراة الزانية تتحول الى التوبة وتغسل قدمى المسيح بدموعها وتمسحهما بشعر راسها ويمتدحها المسيح امام الجميع
من كان يظن!!!!!!! ان التلاميذ الذين انكروا وشكوا وخافوا وجبنوا يتحولون الى اقوياء ويجلدون ويصلبون ويستشهدون فى سبيل انشار المسيحيه
من كان يظن!!!!!!!ان قائد المائه رئيس الجند الذين صلبوا المسيح يومن بالمسيحيه ويستشهد
من كان يظن!!!!!!!ان اللص اليمين الذى قتل ونهب وسرق يدخل الفردوس وهو على الصليب
من كان يظن!!!!ان امراه بيلاطس الولى تومن و تطلب وتتوسل زوجها لاجل المسيح
من كان يظن!!!!!! ان اوغسطينوس الفاجر يتحول الى قديس يقص تاملاته
من كان يظن !!!!!!!! ان موسي العبد الاسود الشرير يتحول الى قديس عظيم واب لكثيرين من الرهبان
كم انت كريم معنا يا الهى!!!!!! كم انت تحتملنا حتى نجى اليك نادمين!!!!!!!!!كم انت تسامحنا وتغفر لنا كلما اخطانا فى حقنا وعدنا اليك يا ليتنا نتعلم كيف نغفر لبعض كما انك تغفر لنا ------------ --------
قال الابن لأبيه: "لا أعرف لماذا خلقني الله أنا أصغر اخوتي، ضعيف البنية، وقليل المواهب، يستخف الكل بكلماتي، لا لزوم لي في هذه الحياة"
في الصباح أخذ إسكندر ابنه إلى الحقل وسأله أن يسقي معه الزرع، وكان يلاطفه طوال الوقت. وفي الظهيرة إذ اشتد به الحر أخذه تحت ظل شجرة ضخمة، هناك توجد "زير" مملوء ماءً نقيًا. شرب الاثنان منها، ثم قال إسكندر لابنه: تطلع إلى الزير الضخم المملوء ماءً، فإنه متكئ على الحامل، وقد وضع بينه وبين الحامل نواة صغيرة للبلح، بدونها يسقط الزير وينكسر، لهذا قيل المثل المشهور: "نواة تسند الزير" ، أحيانًا نكون كنواة بلا قيمة، لكن بدونها تنكسر "الزير" ولا نجد هذا الماء النقي البارد وسط الحر الشديد! لا تستخف يا ابني بنفسك، حتى وإن كنت مثل النواة.
: "الله قادر أن يخلص بالقليل كما بالكثير".
من كان يظن !!!!!!!!!! ان بطرس الصياد الجاهل الذى انكر المسيح يستطيع ان يحول فى عظه واحده 3000 يهودىالى الايمان المسيحى
من كان يظن !!!!!!!!!!!ان شاول الطرسوسى اكبر مضطهد للمسيحيه يصبح بولس الرسول اكبر رسول مبشر لها ويكون اكبر المبشرين
من كان يظن!!!!!!!!!!ان مريم ذات السبع شياطين تتحول الى كارزه وتبشر الرسل بالقيامه
من كان يظن !!!!!!!! ان السامرية التى كانت كانت تخشي الناس من كثرة زانها تتحول الى مبشرة لهم وبكلمة واحدة اعطينى لاشرب
من كان يظن !!!!!!!! ان المراة الزانية تتحول الى التوبة وتغسل قدمى المسيح بدموعها وتمسحهما بشعر راسها ويمتدحها المسيح امام الجميع
من كان يظن!!!!!!! ان التلاميذ الذين انكروا وشكوا وخافوا وجبنوا يتحولون الى اقوياء ويجلدون ويصلبون ويستشهدون فى سبيل انشار المسيحيه
من كان يظن!!!!!!!ان قائد المائه رئيس الجند الذين صلبوا المسيح يومن بالمسيحيه ويستشهد
من كان يظن!!!!!!!ان اللص اليمين الذى قتل ونهب وسرق يدخل الفردوس وهو على الصليب
من كان يظن!!!!ان امراه بيلاطس الولى تومن و تطلب وتتوسل زوجها لاجل المسيح
من كان يظن!!!!!! ان اوغسطينوس الفاجر يتحول الى قديس يقص تاملاته
من كان يظن !!!!!!!! ان موسي العبد الاسود الشرير يتحول الى قديس عظيم واب لكثيرين من الرهبان
كم انت كريم معنا يا الهى!!!!!! كم انت تحتملنا حتى نجى اليك نادمين!!!!!!!!!كم انت تسامحنا وتغفر لنا كلما اخطانا فى حقنا وعدنا اليك يا ليتنا نتعلم كيف نغفر لبعض كما انك تغفر لنا ------------ --------